Don't play with me
13-03-2011, 04:26 PM
من وراء المواقع الإباحية!!!!
ما سر هذه الآلاف من المواقع الإباحية التي تتاح مجانا على الإنترنت؟ماذا يهدف صانعوها ؟ ولمن توجه ؟ ما الذي يجبر الآلاف إلى وضع هذه المواقع التي تتكلف مبالغ باهظة ولا يجدوا أي عائد مادي يعود عليهم ؟ نعم إن هناك مواقع مدفوعة ولكن الآلاف من المواقع المجانية التي تتضمن كل ما هو بذيء متاحة أمام المستخدمين بسهولةهلهي خطة شيطانية لإجبار مستخدمي الإنترنت على إدمان هذه المواقع وبعد ذلك تغلقالخدمة المجانية ؟ ربما ولكن مرت سنوات إزدادت خلالها المواقع المجانية أكثر من ذيقبل ولم يحدث هذا التحول
هل هي خطة شيطانية أخرى لإفساد الشباب الذي يعيش خارج نطاق أمريكا وأوروبا لإن الشاب في داخل أمريكا وأوروبا لايحتاج كثيرا إلى هذه المواقع نظرا لإن لديه البديل الطبيعي المتمثل في نظام ال Friendship أو الصداقة ؟
هل هي خطة شيطانية لتنشيط تجارة الكمبيوتر والإنترنت وهذه الخطة مبنية على أساس أن معظم مستخدمي الإنترنت قد وقعوا فريسة لهذه المواقع وهناك الملايين الذين يريدون الالتحاق بركب مستخدمي الإنترنت رغبة منهم في اكتشاف هذا العالم الغامض والغريب ؟ وهذا في حد ذاته يشكل ثروة هائلة متوقعة للقائمين على صناعة الكمبيوتر والإنترنت . لقد أعياني التفكير ولم أجد سببا مقنعا!!!!!!
أثر الإباحية في انحطاط القيم وتفشي الإجرام
لقد وجد عالم النفس ادوارد دونر ستين من جامعة وسكونسون بأمريكا بأن الذين يخوضون في الدعارة والإباحية غالبا ما يؤثر ذلك في سلوكهم من زيادة في العنف وعدم الاكتراث لمصائبالآخرين وتقبل لجرائم الاغتصاب.
كما وجد عدد من الباحثينبأن مثل هذه الإباحية تورث جرائم الاغتصاب، وإرغام الآخرين على الفاحشة، وهواجسالنفس باغتصاب الآخرين، وعدم المبالاة لجرائم الاغتصاب وتحقير هذه الجرائم .
ولقد قام الباحث الكندي جيمز شِك بدراسة عدد من الرجال الذين تعرضوا لمصادر مواد إباحية بعضها مقترنة بالعنف وبعضها لا تختلط بعنف. وكانت نتيجة هذه الدراسة أن وجد هذا الباحث أن النتيجة واحدة في كلتا الحالتين ووجد تأثيراملحوظا في مبادئهم وسلوكهم وتقبلهم بعد ذلك لاستعمال العنف لإشباع غرائزهم.
ولقد وجد الباحثان دولف زيلمان وجينينجز براينت أنمن أكثر تداول هذه المواد أصبح لا يرى أن الاغتصاب جريمة جنائية كما لاحظ هذان الباحثان على هؤلاء المبتلين الإدمان والانحطاط والتدني والشغف بما هو أشنع وأبشعمن ناحية الإباحية الأخلاقية كالاغتصاب وتعذيب المُغتَصَبين واللواط واغتصابالأطفال وفعل الفاحشة بالجمادات والحيوانات وفعل الفاحشة بالمحارم وغير ذلك -
ويؤكد هذه الحقيقة بحث أجراه الباحثون اليزابيث باولوتشي وماركجينيوس كلوديو فايولاتو في كندا حيث قاموا بدراسة 74 بحثا مختلفا كلها تدرس تأثيرالمواد الإباحية الجنسية على الجرائم الجنسية بشتى أنواعها. ولقد شملت هذه الدراساتعددا من الدول الصناعية مثل أمريكا وكندا ودول أوروبا ما بين السنوات 1953 و 1997تشمل في مجموعها دراسة 12912 شخصا قد تعرضوا لمثل هذه المواد. كان من نتائج هذاالبحث أن نسبة الانحطاط الخلقي العام - حسب معايير الغرب- هي 28% (وتشمل التعري،والتجسس على أعراض الآخرين بالكاميرات الخفية، والاحتكاك الجسماني بالآخرين في الأماكن المزدحمة، الخ).
كما وجدوا أن نسبة الازدياد في جرائم العنف والاغتصابتزداد عند متداولي المواد الإباحية بنسبة 30%. وإن نسبة الانحطاط في العلاقات الزوجية والقدرة الجنسية مع الزوجة تتدنى بنسبة 32%. ونسبة تقبل جرائم الاغتصاب وعدم المبالاة بها تزداد بنسبة 31%.
وفي دراسة للدكتور وليام مارشال اعترف 86% من المغتصبين بأنهم يكثرون من استخدام المواد الإباحية واعترف 57% منهم أنه كان يقلد مشهدا رآه في تلك المصادر حين تنفيذه لجريمته .
أما بالنسبة لجريمة اغتصاب الأطفال فلقد وُجد بعد دراسة 1400حالة من هذا النوع في مدينة لويسفيل ما بين السنوات 1980 و 1984 أن صورا عارية للبالغين متواجدة عند جميع هؤلاء المجرمين وصورا خليعة للأطفال موجودة عند أغلبهم ووجد لاحقا في دراسة شاملة لهذه المأساة من قبل مجلس النواب بأمريكا أن أكثر سمة موحدة بين هؤلاء المجرمين - من غير منافس - هو تداولهم للصور العارية للأطفال. وإن الشرطة الأمريكية كثيرا ما يتقمصون شخصيات الأطفال في الإنترنت ليصيدوا المجرمين المستدرجين للأطفال والمغتصبين لهم.
ولقد صرح الدكتور مايكل مهتامن جامعة كوينز في كينجستون باونتاريو بكندا بعد دراسة دامت 18 شهرا أن هنالك اتجاها ملحوظا في الصور الخليعة إلى تصوير الأطفال وقد زادت نسبتها من 15% عام 1994 إلى 20% عام1996 .
كما قام عدد من ضباط الشرطة بدراسة ظواهرالاغتصاب والقتل المفرد والقتل الجماعي فوجدوا أن للمواد الإباحية تأثيرا مباشراوملحوظا في جميع هذه الجرائم حتى أصبحت هذه سمة معروفة وموحدة لدى المكثرين منالاغتصاب أو القتل (standard profile among serial rapists and serial killers) .
تابعونا لمعرفة المزيد ؟؟؟؟؟؟
وشاركونا برأيكم فى الجروب على الرابط التالى
http://www.facebook.com/elmosta3en
ما سر هذه الآلاف من المواقع الإباحية التي تتاح مجانا على الإنترنت؟ماذا يهدف صانعوها ؟ ولمن توجه ؟ ما الذي يجبر الآلاف إلى وضع هذه المواقع التي تتكلف مبالغ باهظة ولا يجدوا أي عائد مادي يعود عليهم ؟ نعم إن هناك مواقع مدفوعة ولكن الآلاف من المواقع المجانية التي تتضمن كل ما هو بذيء متاحة أمام المستخدمين بسهولةهلهي خطة شيطانية لإجبار مستخدمي الإنترنت على إدمان هذه المواقع وبعد ذلك تغلقالخدمة المجانية ؟ ربما ولكن مرت سنوات إزدادت خلالها المواقع المجانية أكثر من ذيقبل ولم يحدث هذا التحول
هل هي خطة شيطانية أخرى لإفساد الشباب الذي يعيش خارج نطاق أمريكا وأوروبا لإن الشاب في داخل أمريكا وأوروبا لايحتاج كثيرا إلى هذه المواقع نظرا لإن لديه البديل الطبيعي المتمثل في نظام ال Friendship أو الصداقة ؟
هل هي خطة شيطانية لتنشيط تجارة الكمبيوتر والإنترنت وهذه الخطة مبنية على أساس أن معظم مستخدمي الإنترنت قد وقعوا فريسة لهذه المواقع وهناك الملايين الذين يريدون الالتحاق بركب مستخدمي الإنترنت رغبة منهم في اكتشاف هذا العالم الغامض والغريب ؟ وهذا في حد ذاته يشكل ثروة هائلة متوقعة للقائمين على صناعة الكمبيوتر والإنترنت . لقد أعياني التفكير ولم أجد سببا مقنعا!!!!!!
أثر الإباحية في انحطاط القيم وتفشي الإجرام
لقد وجد عالم النفس ادوارد دونر ستين من جامعة وسكونسون بأمريكا بأن الذين يخوضون في الدعارة والإباحية غالبا ما يؤثر ذلك في سلوكهم من زيادة في العنف وعدم الاكتراث لمصائبالآخرين وتقبل لجرائم الاغتصاب.
كما وجد عدد من الباحثينبأن مثل هذه الإباحية تورث جرائم الاغتصاب، وإرغام الآخرين على الفاحشة، وهواجسالنفس باغتصاب الآخرين، وعدم المبالاة لجرائم الاغتصاب وتحقير هذه الجرائم .
ولقد قام الباحث الكندي جيمز شِك بدراسة عدد من الرجال الذين تعرضوا لمصادر مواد إباحية بعضها مقترنة بالعنف وبعضها لا تختلط بعنف. وكانت نتيجة هذه الدراسة أن وجد هذا الباحث أن النتيجة واحدة في كلتا الحالتين ووجد تأثيراملحوظا في مبادئهم وسلوكهم وتقبلهم بعد ذلك لاستعمال العنف لإشباع غرائزهم.
ولقد وجد الباحثان دولف زيلمان وجينينجز براينت أنمن أكثر تداول هذه المواد أصبح لا يرى أن الاغتصاب جريمة جنائية كما لاحظ هذان الباحثان على هؤلاء المبتلين الإدمان والانحطاط والتدني والشغف بما هو أشنع وأبشعمن ناحية الإباحية الأخلاقية كالاغتصاب وتعذيب المُغتَصَبين واللواط واغتصابالأطفال وفعل الفاحشة بالجمادات والحيوانات وفعل الفاحشة بالمحارم وغير ذلك -
ويؤكد هذه الحقيقة بحث أجراه الباحثون اليزابيث باولوتشي وماركجينيوس كلوديو فايولاتو في كندا حيث قاموا بدراسة 74 بحثا مختلفا كلها تدرس تأثيرالمواد الإباحية الجنسية على الجرائم الجنسية بشتى أنواعها. ولقد شملت هذه الدراساتعددا من الدول الصناعية مثل أمريكا وكندا ودول أوروبا ما بين السنوات 1953 و 1997تشمل في مجموعها دراسة 12912 شخصا قد تعرضوا لمثل هذه المواد. كان من نتائج هذاالبحث أن نسبة الانحطاط الخلقي العام - حسب معايير الغرب- هي 28% (وتشمل التعري،والتجسس على أعراض الآخرين بالكاميرات الخفية، والاحتكاك الجسماني بالآخرين في الأماكن المزدحمة، الخ).
كما وجدوا أن نسبة الازدياد في جرائم العنف والاغتصابتزداد عند متداولي المواد الإباحية بنسبة 30%. وإن نسبة الانحطاط في العلاقات الزوجية والقدرة الجنسية مع الزوجة تتدنى بنسبة 32%. ونسبة تقبل جرائم الاغتصاب وعدم المبالاة بها تزداد بنسبة 31%.
وفي دراسة للدكتور وليام مارشال اعترف 86% من المغتصبين بأنهم يكثرون من استخدام المواد الإباحية واعترف 57% منهم أنه كان يقلد مشهدا رآه في تلك المصادر حين تنفيذه لجريمته .
أما بالنسبة لجريمة اغتصاب الأطفال فلقد وُجد بعد دراسة 1400حالة من هذا النوع في مدينة لويسفيل ما بين السنوات 1980 و 1984 أن صورا عارية للبالغين متواجدة عند جميع هؤلاء المجرمين وصورا خليعة للأطفال موجودة عند أغلبهم ووجد لاحقا في دراسة شاملة لهذه المأساة من قبل مجلس النواب بأمريكا أن أكثر سمة موحدة بين هؤلاء المجرمين - من غير منافس - هو تداولهم للصور العارية للأطفال. وإن الشرطة الأمريكية كثيرا ما يتقمصون شخصيات الأطفال في الإنترنت ليصيدوا المجرمين المستدرجين للأطفال والمغتصبين لهم.
ولقد صرح الدكتور مايكل مهتامن جامعة كوينز في كينجستون باونتاريو بكندا بعد دراسة دامت 18 شهرا أن هنالك اتجاها ملحوظا في الصور الخليعة إلى تصوير الأطفال وقد زادت نسبتها من 15% عام 1994 إلى 20% عام1996 .
كما قام عدد من ضباط الشرطة بدراسة ظواهرالاغتصاب والقتل المفرد والقتل الجماعي فوجدوا أن للمواد الإباحية تأثيرا مباشراوملحوظا في جميع هذه الجرائم حتى أصبحت هذه سمة معروفة وموحدة لدى المكثرين منالاغتصاب أو القتل (standard profile among serial rapists and serial killers) .
تابعونا لمعرفة المزيد ؟؟؟؟؟؟
وشاركونا برأيكم فى الجروب على الرابط التالى
http://www.facebook.com/elmosta3en