المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بحث عن 6 اكتوبر



Don't play with me
21-10-2011, 06:56 PM
يعتبر السادس من
اكتوبر من اجمل و اعظم الاعياد الوطنية التى تحتفل بها مصر كلها و جميع
البلاد العربية و فى هذا اليوم تعطل جميع المدارس و المصالح الحكومية و
يٌلقى الرئيس محمد حسنى مبارك (قائد سلاح الطيران فى المعركة) خطاباً يهنئ
الشعب المصرى فى كل مكان بالانتصار العظيم الذى تم فى يوم 6 من اكتوبر على
يد قائد العبور الرئيس الراحل (محمد انور السادات) و يشكر كل جندى و عسكرى
و ضابط الذى اشترك فى هذه المعركة العظيمة و رفع اسم مصر و علمها الخالد
على ارض سيناء العزيزة الغالية و يٌذكرنا بالشهداء الذين فدوا مصر
بارواحهم و دمائهم .
فقد كانت معركة 6 اكتوبر من اقوى و اعظم المعارك
الحربية التى ردت لمصر كرامتها و عزتها بعد نكسة 1967 . و قد بدأت المعركة
الساعة الثانية ظهراً بعد بيان الرئيس الراحل (محمد انور السادات) بالهجوم
على الاسرائليين , فقد عبرت القوات المصرية قناة السويس و حطمت خط برليف
الذى كان فى نظر العالم السياسى الحربى من اكثر الموانع صعوبة فى المرور و
العبورو القت اسرائيل درساً لن ينسوه طوال عمرهم وقد كان الطيران المصرى
الذى كان سبب هزيمتنا فى 1967 هى السبب الرئيسى فى هزيمة اسرائيل بقيادة
الفريق محمد حسنى مبارك فى ذلك الوقت (رئيس الجمهورية الحالى) دور عظيم فى
هذه المعركة فقد استطاع ان ينجز انتصارات بسقوط الطيران الاسرائيلى و تحطم
الاماكن الاسرائيلية و قد قام الجنود المصريين برفع علم مصر عالياً فوق
ارض سيناء الحبيبة و استردت مصر سيناء ما عدا جزء صغير من طابا استردته
فيما بعد الحرب و يعود الفضل الى هذا الانتصار العظيم الى رضا الله و
الايمان الشديد بالله و قوة و بسالة جيشنا العظيم و الخطة المحكمة من قائد
العبور (محمد انور السادات) الرئيس الراحل.
قال الله تعالى "ان تنصروا الله ينصركم و يثبت اقدامكم"

و قال تعالى :-
"و اعتصموا بحبل الله جميعاً و لا تفرقوا".
و ان الاتحاد قوة و التفرقة ضعف
أكتوبر ثلاثية النصر والثأر والسلام


تحتفل مصر اليوم بذكري نصر السادس من أكتوبر 73، اليوم الذي أعاد إلي الجيش المصري كرامته ، ودمر علي الأقل أسطورة جيش الدفاع الإسرائيلي الذي كان يعتقد مؤسسوه انه مدعوم بقدرة الله ، أربع وثلاثون عاما علي اليوم الذي غير مفاهيم خاصة جدا في قلوب اليهود وأدي إلي ظهور ما يعرف بالمؤرخين الجدد في الدولة العبرية ، الذين يشككون في ما يعتقده اليهود من دعم الهي ، كان قد ترسخ في عقيدتهم بعد هزيمة 67 لدرجة أن الفتيات اليهوديات كن يضعن غطاء الرأس في هذه الفترة ، في حين أن أمهاتهن كن يخرجن سافرات ، هكذا يري اليهود أنفسهم قبل وبعد الحرب .




القاهرة – ربيع يحيي : تم تحديد اليوم 6/10/2007 كإجازة رسمية في جميع مؤسسات مصر الحكومية كالعادة في نفس اليوم من كل عام ، احتفالا بذكري السادس من أكتوبر 73 ، الذي يعتبر الشئ الأفضل في ذاكرة الشعب المصري ، خاصة أولئك الذين شاركوا أو عايشوا فترات الحرب والهزيمة ، ثم شعروا بنشوة نصر السادس من أكتوبر . وعلي الرغم من المزاعم الإسرائيلية أو حتى العربية المعارضة لسياسة الرئيس الراحل أنورالسادات حول طبيعة النصر ، غير أن هذه الحرب كان لها أثار جوهرية ، ليس فقط علي مصير الأراضي المصرية ، ولكنها شرخت عقيدة إسرائيلية كانت قد ترسخت في قلوب اليهود بعد هزيمة الجيوش العربية في 1967 ، كان من شأنها تحويل إسرائيل إلي كيان أكثر عداءا بدرجة لا يتخيلها أحد .

كما أنها ساهمت في وقف موجات هجرة رهيبة كان سيقوم بها يهود العالم إلي الدولة العبرية اعتقادا منهم أن ما يعتبرونه "الوعد الإلهي " قد بدأ في التحقق مع احتلال سيناء والجولان والقدس ، وأن اقتراب الخلاص اليهودي لاح في الأفق (طبقا لاعتقاد اليهود ) .

ما حدث في أكتوبر بالنسبة للإسرائيليين جعل اليهودي البسيط يسأل نفسه(أي وعد الهي؟ ، لقد تم خداعنا) ، ووصل الأمر لذروته بقيام المتدينين اليهود بإلصاق الهزيمة برئيسة حكومتهم جولدا مائير وقتها ، فهي امرأة , وهو ما يخالف الشريعة اليهودية ، لذلك هزموا!(طبقا لرأيهم) .

كل هذه الصراعات النفسية توغلت في الشارع الإسرائيلي في أعقاب الحرب ، وظهور ما يسمي بفترة " محاسبة النفس " علي غرار ما حدث بعد حرب لبنان الأخيرة .

لم يكن الرئيس الراحل أنور السادات بهذا الرجل الساذج ، فالرجل الذي وصل إلي سدة الحكم خلفا لزعيم تاريخي مثل جمال عبد الناصر ، كان يدرك تماما من يقف وراء إسرائيل ، وكان يدرك أن الأمر الواقع فرض بالفعل علي منطقة الشرق الأوسط ،لذا فقد قرر أن يبدأ الأمور من آخرها .

اختار السادات القرار الأصعب بالنسبة لرجل يتهمه الجميع بمن فيهم إسرائيل بالضعف وعدم القدرة علي القيام بمغامرة حربية ضد إسرائيل التي تحتل أراضي عربية منها سيناء ، حيث اختار السادات قرار "الحرب " . وكان قد درس كل احتمالاتها بما في ذلك إمكانية إلحاق هزيمة أخري بالجيش المصري تعيده إلي الوراء وتضيع كل ما تم من تطوير عسكري في زمن قياسي .



فلم تكن حرب أكتوبر مغامرة "ساداتية " بأي شكل من الأشكال كما يزعم البعض . توقفت فترة طويلة أمام مذكرات وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشية دايان الذي كان مولعا بالكتابة ،لم تكن هذه المذكرات متاحة لأحد ، وحين تم الإفراج عنها تم حجب كل ما يضر بصورة إسرائيل ومن بين ما تسرب مؤخرا عن حرب أكتوبر قول ديان "لم أكن أريد أن أكتب بأن الجيش الإسرائيلي لم يعد لدية من القدرة العسكرية ما يجبر الجيش المصري علي التقهقر وراء قناة السويس ، فبحوزة المصريين سلاحا متطورا و يعرفون كيفية استخدامه بدقة ضد قواتنا، لايوجد في العالم جيشا محصنا بكل هذه الصواريخ مثل الجيش المصري " .

وكتب موشية ديان , إن المصريين يعرفون كيف يستخدمون الصواريخ المضادة للدبابات وللطائرات ، ولم يشتروها هباءا .

إن كل دبابة أو آلية إسرائيلية تتقدم نحو المواقع المصرية تخرج من الخدمة العسكرية فورا .

ويضيف أن المصريين قد نجحوا في عبور القناة بأعداد كبيرة من الدبابات والمدرعات تفوق ما لدينا في سيناء, مدعومة بالمدافع بعيدة المدى وقواعد إطلاق الصواريخ وعناصر المشاة المسلحين بالصواريخ المضادة للدبابات . ويضيف ديان أن السلاح الجوى الإسرائيلي يواجه صعوبات ، وأن الخسائر فيه كانت من جراء حائط الصواريخ وسلاح الطيران المصري ، وأكد أن إسرائيل كادت أن تفقد قوتها الدفاعية إلي الأبد .

يذكر أن كلا الجيشين المصري والسوري قد حددا موعد الهجوم في الساعة الثانية بعد الظهر حيث انطلقت جميع طائرات السلاح الجوى المصري الذي كان يقوده وقتها الرئيس المصري الحالي حسني مبارك في وقت واحد لتقصف الأهداف المحددة لها داخل أراضى سيناء.
ثم انطلق أكثر من ألفي مدفع ميدان على الحصون الإسرائيلية على الضفة الشرقية للقناة ، التي ودمرت "خط بارليف". وعبر القناة 8000 جندي من الجيش المصر، ثم توالت موجات العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول المساء إلى 60000 جندي، في الوقت الذي كان فيه سلاح المهندسين المصري يفتح ثغرات في الساتر الترابي باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع حصل عليها من الاتحاد السوفيتي السابق .

وفي أعقاب الحرب ، قامت اللجنة المسئولة بإعداد تقرير عن حرب 1973 بإعفاء الكادر السياسي الإسرائيلي من مهامة الحكومية , بسبب الخسائر في الأيام الأولى من مما أدي إلى استقالة كل من وزير الدفاع موشية دايان ورئيسة الحكومة جولدا مائير .

اختار الرئيس أنور السادات خيارا آخر يجبر إسرائيل علي إعادة سيناء إلي مصر ، فقد اختار "السلام" . وهو ما أدي إلي ابتعاد مصر عن الساحة العربية فترة كبيرة علي اعتبار أن السادات وضع يده في أيدي إسرائيل واعترف بها .

وجاء خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي بشكل غير مسبوق ليؤكد فية بعض أفكاره ومنها ما ورد في خطابه الذي قال فيه : جئت إليكم اليوم على قدمين ثابتتين ، لكي نبني حياة جديدة، لكي نقيم السلام .



وكلنا على هذه الأرض ،أرض الله ، كلنا مسلمين ومسيحيين ويهود نعبد الله ولا نشرك به أحداً.

وتعاليم الله ووصاياه، هي حب وصدق وطهارة وسلام . إذا كان الله قد كتب لي قدري أن أتولى المسؤولية عن شعب مصر ، وأن أشارك في مسؤولية المصير ، بالنسبة إلى الشعب العربي وشعب فلسطين ، فإن أول واجبات هذه المسؤولية ، أن استنفد كل السبل ، لكي أجنب شعبي المصري العربي ، وكل الشعب العربي ، ويلات حروب أخرى محطمة مدمرة لا يعلم مداها إلاّ الله .

وأوضح السادات سياستة العامة تجاه السلام مع إسرائيل حيث قال : لم أجيء إليكم لكي أعقد اتفاقا منفردا بين مصر وإسرائيل . ليس هذا واردا في سياسة مصر . فليست المشكلة هي مصر وإسرائيل . وأي سلام منفرد بين مصر وإسرائيل ، أو بين أية دولة من دول المواجهة وإسرائيل ، فإنه لن يقيم السلام الدائم ، العادل في المنطقة كلها. بل أكثر من ذلك ، فإنه حتى لو تحقق السلام بين دول المواجهة كلها وإسرائيل ، بغير حل عادل للمشكلة الفلسطينية ، فإن ذلك لن يحقق أبداً السلام الدائم العادل الذي يلح العالم كله اليوم عليه .

وأكد السادات لجميع المسؤلين الإسرائيليين وللشعب اليهودي القابع أمام شاشات التلفاز : لقد كان بيننا وبينكم جدار ضخم مرتفع ، حاولتم أن تبنوه على مدى ربع قرن من الزمان .

ولكنه تحطم في عام 1973. وإذا كنتم قد وجدتم المبرر القانوني والأخلاقي لإقامة وطن قومي على أرض لم تكن كلها ملكا لكم ، فأَولى بكم أن تتفهموا إصرار شعب فلسطين على إقامة دولته من جديد في وطنه . ثم قال جملته الشهيرة : أيتها الأم الثكلى ، وأيتها الزوجة المترملة ، وأيها الابن الذي فقد الأب والأخ ، املاؤا الأرض والفضاء بتراتيل السلام , واملاؤا الصدور والقلوب بآمال السلام , اجعلوه أنشودة حقيقية تعيش وتثمر .

لم يخفي الإسرائيليون انبهارهم بأنور السادات ، وكثيرا ما تحدثوا عن زوجته وعن تحذيرها له من السفر إلي إسرائيل خشية قتله علي يد متطرفين يهود ، عدة سنوات ويتم اغتيال السادات في نفس هذا اليوم من عام 1981 أثناء الاحتفال بذكري النصر علي أيدي متطرفين اسلاميين مصريين .

حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطوم بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم يونيو 1970، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب، وأعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش وتكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، وإن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وتم تعيين أنور السادات رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب 1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية والسورية، وهذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل واستمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسى في الأسلحة جاء من التشيك بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى التشيك في زيارة سرية لم يعلم بها احد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[11]، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.

♥ρėŧŧу ςαŧ♥
21-10-2011, 07:00 PM
تسلم ايدك يا رمضان
ان شاء الله يفيد ناس كتير

BECKHAM
21-10-2011, 07:08 PM
تسلم ايدك يا رمضان وجزاك الله كل خير

واحدة من الناس
22-10-2011, 09:17 AM
بجد شئ رائع وكلام في غاية الاهمية
تسلم بجد ويارب الكل يقراه ويستفيد

Don't play with me
22-10-2011, 09:43 AM
شكراا لمروركم الغالى
نورتونى

قلبي والقرأن
14-12-2011, 03:37 PM
تسلم ع الافاده روعه
دمت بود