rwana
03-11-2011, 09:49 PM
يجتمع مجلس الأمن، اليوم، الخميس، لبحث مشروع تقرير، حول طلب الترشيح الفلسطينى، لنيل العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة، ولكن خلافا لما حدث فى اليونيسكو، فإن التصويت على هذه العضوية، والمرجح حصوله بحلول نهاية العام، ستكون نتيجته سلبية.
وسيبدأ المجلس النظر فى هذا التقرير، الذى من المفترض أن يُقَدَم رسمياً فى 11 نوفمبر الجارى، إلى جلسة نهائية يعقدها المجلس، على مستوى السفراء حول هذا الموضوع.
وبعدها يتعين أن يطلب عضو واحد على الأقل من أعضاء المجلس الـ15 إحالة الطلب الفلسطينى على التصويت، الذى قد يجرى بحلول نهاية نوفمبر الجارى، ولكن حتما قبل نهاية العام، كما يؤكد دبلوماسيون.
وعندما سيجتمع مجلس الأمن للتصويت على طلب العضوية، لابد من أن يحوز هذا الطلب موافقة تسعة على الأقل من أعضاء المجلس، شرط عدم استخدام أى دولة دائمة العضوية حق الفيتو الذى تتمتع به، من أجل صدور توصية إيجابية عن المجلس بإحالة الملف على الجمعية العامة، ولكن الفلسطينيين لم يتمكنوا من حشد الأصوات التسعة اللازمة حتى الآن.
ولكن حتى لو تمكنوا من حشد أصوات تسعة أعضاء فى المجلس فإن الإدارة الأمريكية برئاسة باراك أوباما، حذرت علنا من أنها ستستخدم حق الفيتو، لوأد المبادرة الفلسطينية، الأمر الذى سينعكس سلبياً على واشنطن فى العالمين؛ العربى، والإسلامى.
بدأ المسعى الفلسطينى فى الأمم المتحدة، بطلب، قدمه الرئيس محمود عباس أبو مازن، فى 23 أكتوبر.. أودع بموجبه الأمانة العامة للمنظمة الدولية، طلب الترشيح الذى تعارضه إسرائيل بشدة، وتؤيدها فى هذا الولايات المتحدة، التى تشدد على وجوب استئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين.
وسيبدأ المجلس النظر فى هذا التقرير، الذى من المفترض أن يُقَدَم رسمياً فى 11 نوفمبر الجارى، إلى جلسة نهائية يعقدها المجلس، على مستوى السفراء حول هذا الموضوع.
وبعدها يتعين أن يطلب عضو واحد على الأقل من أعضاء المجلس الـ15 إحالة الطلب الفلسطينى على التصويت، الذى قد يجرى بحلول نهاية نوفمبر الجارى، ولكن حتما قبل نهاية العام، كما يؤكد دبلوماسيون.
وعندما سيجتمع مجلس الأمن للتصويت على طلب العضوية، لابد من أن يحوز هذا الطلب موافقة تسعة على الأقل من أعضاء المجلس، شرط عدم استخدام أى دولة دائمة العضوية حق الفيتو الذى تتمتع به، من أجل صدور توصية إيجابية عن المجلس بإحالة الملف على الجمعية العامة، ولكن الفلسطينيين لم يتمكنوا من حشد الأصوات التسعة اللازمة حتى الآن.
ولكن حتى لو تمكنوا من حشد أصوات تسعة أعضاء فى المجلس فإن الإدارة الأمريكية برئاسة باراك أوباما، حذرت علنا من أنها ستستخدم حق الفيتو، لوأد المبادرة الفلسطينية، الأمر الذى سينعكس سلبياً على واشنطن فى العالمين؛ العربى، والإسلامى.
بدأ المسعى الفلسطينى فى الأمم المتحدة، بطلب، قدمه الرئيس محمود عباس أبو مازن، فى 23 أكتوبر.. أودع بموجبه الأمانة العامة للمنظمة الدولية، طلب الترشيح الذى تعارضه إسرائيل بشدة، وتؤيدها فى هذا الولايات المتحدة، التى تشدد على وجوب استئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين.