المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قوانين ودروس منوعة لمادة الكيمياء للصف 12 علمي - مراجعة عامة لاهم القوانين والمعلومات الاساسية لمادة الكيمياء للصف 12



قلبي والقرأن
05-11-2011, 08:44 PM
http://al-fateh.net/hide/arch/images88/ge1.gif

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m0.jpg
1 – ما السبب في عدم انسكاب ملح المائدة (الناعم) في الجو الرطب؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m1.jpg
عند تعرض بعض المواد للهواء، سرعان ما تمتص من الماء ما يكفي لابتلالها، وتذوب تلك المادة المبتلة في الماء الذي امتصته، وغالباً ما تستخدم هذه المواد - مثل كلوريد الكالسيوم الأبيض اللون - لامتصاص الرطوبة على سطوح الطرق، وملاعب كرة التنس.
وهناك مواد كثيرة - مثل الصوف والحرير - تمتص الرطوبة، ولكن بدرجة أقل جداً، وملح المائدة النقي (كلوريد الصوديوم) يختلف عن تلك المواد في أنه لا يمتص الماء إطلاقاً. وعندما يكون نقياً ينساب بسهولة، سواء في الجو الجاف، أو الجو الرطب، إلا أن ملح المائدة في صورته الطبيعية يحتوي على كميات صغيرة من كلوريد المغنيسيوم وكلوريد الكالسيوم وتمتص هاتان المادتان كميات كبيرة من الماء من الهواء وتتسببان في تعجن ملح المائدة في الجو الرطب.
2 – ما السبب في تراجع البندقية إلى الوراء عندما تنطلق منها القذيفة؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m2.jpg
في كل حركة نضغط فيها زناد البندقية، تنبعث منها قذيفة تندفع في الهواء بسرعة هائلة. وربما نتساءل: "ما الذي دفع القذيفة؟".
وإذا قيل لنا إن البارود هو الذي فعل ذلك، فنتساءل عن الشيء الذي استند إليه البارود في توليد ذلك الدفع الهائل. والجواب الوحيد هو البندقية ذاتها، فالبارود في انفجاره يدفع البندقية بنفس الشدة التي يدفع بها القذيفة، وبالتالي تندفع البندقية نحو الكتف أو اليد الممسكة بها. (فلكل فعل رد فعل يساويه بالشدة ويعاكسه بالاتجاه).
ويرجع السبب في أن القذيفة تندفع بسرعة أكبر من سرعة البندقية، إلى الفرق الكبير بين وزنيهما، فإذا كان وزن البندقية ألف ضعف وزن القذيفة التي تطلقها، سارت القذيفة بسرعة تبلغ ألف ضعف بعد إطلاقها. ونعبر عن ذلك بالطريقة العلمية بأن حاصل ضرب وزن البندقية في سرعتها يجب أن يساوي وزن القذيفة في سرعتها.
وتمتلئ حياتنا اليومية بتطبيقات طريفة لهذه القاعدة.
فإذا أصابت كرة البلياردو كرة أخرى، فإن الأخيرة تكتسب سرعة الأولى وكذلك يحتمل رجل السيرك القوي ضربات المطرقة على صدره، بوضع كتلة خرسانية عليه، فوزنها يزيد كثيراً على وزن المطرقة، ومن ثم تكون سرعة ارتدادها منخفضة جداً.
3 – ما السبب في انفجار حبات الذرة (الفيشار)؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m3.jpg
السبب في انفجار حبة الذرة عند تعرضها للحرارة هو نتيجة التمدد السريع للرطوبة داخل الحبة، وانطلاقها الفجائي عندما تتفتح جدران الحبة، وإذا كانت الذرة المستخدمة ذات قشرة صلبة، فإن الضغط الناتج عن البخار يتزايد إلى قيمة كبيرة قبل أن يبدأ بالتسرب إلى الخارج وعندما يظهر التشقق في الحبة، يدفع الضغط الداخلي الهائل اللب الأبيض النقي من باطنها إلى خارجها.
4 – هل يمكن مص الماء من قارب يتسرب إليه الماء؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m4.jpg
الممص ما هو إلا أنبوبة ترفع الماء من مكانه ثم تنقله إلى مكان منخفض عن سطحه الأول من تلقاء نفسها. وصفة انخفاض المستوى عن سطح السائل الذي يمتصه الممص هي السر في تشغيل الممص نفسه. ومن البديهي أنه من المستحيل أن ترفع السائل إلى أعلى دون بذل طاقة، ولكن الممص يقوم بذلك العمل تلقائياً. ويترتب على ما تقدم أن الممص لا يستطيع تفريغ الماء من داخل القارب إلى الخارج، إذ إن سطح الماء داخل القارب يكون دائماً منخفضاً عن مستواه في الخارج.
وعلى ذلك، إذا حاولنا نزح الماء من القارب فستواجهنا مشكلة معقدة إذ إن الماء سيندفع داخل القارب وهذا عكس ما نرجوه بطبيعة الحال.
5 – لماذا تطفوا السفن المصنوعة من الصُلب؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m5.jpg
كان الناس دائماً على علم بقوة دفع الماء. ولكن اكتشاف طبيعتها الحقيقية تم على يد عالم يوناني (أرشميدس) حوالي سنة 250 قبل الميلاد.
وقد وجد أرشميدس بتجاربه أن الجسم المغمور في الماء يلقى دفعاً إلى أعلى يساوي وزن الماء الذي أزاحه هذا الجسم، ولما كانت السفينة المصنوعة من الصُلب بها كثير من الفجوات الهوائية فإن معدل كثافتها أقل بكثير من كثافة الماء. وكلما غاصت في الماء تدريجياً تصل إلى نقطة بحيث تزيح كمية من الماء تساوي وزنها، ومن ثم تطفو على هذا الوضع، وإذا كان لجسم ما كثافة أعلى من كثافة الماء مثل صخرة أو قضيب حديدي فإنه يغوص..
6 – لماذا تكون طبقة الغراء الرقيقة أقوى في اللحام من الطبقة السميكة؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m6.jpg
إذا نجحنا في تقريب الجزيئات بعضها من بعض بدرجة كافية نحصل على قوة كبيرة للتجاذب بينها، وتسمى قوة تماسك الجزيئات بقوة (التجاذب) إذا كانت الجزيئات من نفس النوع.
وقوة (الالتصاق) - إذا كانت الجزيئات من نوع مختلف - والقوة الناتجة لكلتا الحالتين، صورتان لشيء واحد. فإذا وضعنا لوحاً من الزجاج على سطح الماء، فإن قوة معينة تلزم لرفعه إلى أعلى، وذلك نتيجة لقوة الالتصاق بين الزجاج وسطح الماء، وكذلك إذا وضعنا قطعتين مصقولتين جداً من الرصاص متلاصقتين، نشعر بقوة جذب تحاول إبقاءهما معاً، وهذا نتيجة لقوة الجذب بين الجزيئات.
وفي حالة الغراء لا بد أن نعتمد على قوة الجذب وقوة الالتصاق. فلا بد للغراء أن يلتصق بالسطح المراد لصقه، وفي نفس الوقت تتجاذب جزيئات الغراء ببعضها، ومن الغريب أنه في معظم الحالات التي يستخدم فيها الغراء نجد أن لها قوة التصاق أكثر من قوة التجاذب، وذلك لأنّ أيَّ زيادة من الغراء تزيد الفرصة في أن تنفصل جزيئات الغراء بعضها عن بعض.
7 – ما السبب في صعوبة إذابة السكر في الماء المثلج؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m7.jpg
عندما يعمل محلول لمادة صلبة، فإن ذوبان المادة الصلبة يحدث عند سطح الجسم المذاب فقط، وهذه العملية شبيهة، من هذه الناحية، بتبخر السوائل.
وعندما يذوب السكر تحيط بكل بلورة منه طبقة من محلول ذي درجة تشّبع عالية تمنع الطبقات التي تليها من الذوبان. ولا يمكن إذابة هذه الطبقة بسهولة بتحريك المحلول، لأن هذا الغشاء الرقيق للغاية يتحرك مع بلورة السكر حتى في حالة التحريك العنيف جداً.
فالذي يمكّن السكر من الذوبان هو أن الجزيئات جميعها في حالة حركة، وهذه الحركة الجزيئية تزداد في درجات الحرارة العالية بسبب الطاقة الأكبر التي يكتسبها الجزيء. وبذلك يزداد المعدل الذي تتحرك به جسيمات السكر المذابة بعيداً عن بلورات السكر. ومن ثم يمكن للمزيد من الشاي غير المشبع أن يلامس السكر، والعكس صحيح في درجات الحرارة المنخفضة فالسكر يذوب في المحلول البارد بمعدل أقل.
8 – ما السبب في زلقية الثلج؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m8.jpg
لقد عرف الإنسان منذ آلاف السنين أن الثلج زلق. واستخدم الإنسان هذه الحقيقة في تبسيط مشاكل النقل، فتنزلق السيارة أو الزلاقة على الجليد نظراً لصغر قوة الاحتكاك التي يقاوم بها الجليد الأجسام المتحركة صغراً متناهياً. ولكن ما هو الاحتكاك؟
إذا فحصنا مادة عادية مثل الخشب أو الصلب تحت الميكروسكوب فسنلاحظ عدم انتظام دقيق في السطح. وعندما تدلك مادتين من هذا النوع إحداهما بالأخرى تتداخل نتوءات كل من سطحيهما وتقاوم حركة الدلك.
إنما إذا وضع قليل من الزيت بين لوحين من الصُّلْب، نجد أن الاحتكاك ينخفض انخفاضاً كبيراً، لأن الزيت يمنع اللوحين من احتكاك أحدهما بالآخر احتكاكاً مباشراً. حيث أن نتوءات السطح يبعد بعضها عن بعض إلى حد ما، فيقلّ احتمال تداخلهما مع بعضهما البعض، وينخفض الاحتكاك.
كذلك فإن الثلج ينهمر تحت تأثير ضغط الانزلاق على سطحه، ويتكون غشاء مائي رقيق بين الحذاء المنزلق وسطح الجليد، فيعمل عمل الشحومات الممتازة. وبمجرد أن يمر المنزلق، يتحول الماء إلى ثلج ثانية.
9 – كيف يبذل المكبس الهيدروليكي الضغوط العالية؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m9.jpg
اكتشف (بليز باسكال) في أوائل القرن السابع عشر أن الضغط المؤثر في سائل أوغاز محصور في حيز معين ينتقل في جميع الاتجاهات بالتساوي. وباستخدام هذه القاعدة أمكنه بناء أول آلة هيدروليكية وقد كانت عبارة عن أسطوانتين متصلتين إحداهما بالأخرى من قاعدتيهما بغرفة محكمة لا يتسرب منها الماء. وكانت مساحة مقطع إحدى الأسطوانتين تبلغ مائة ضعف لمساحة مقطع الأخرى، وزودت كل منهما بمكبس محكم. واكتشف باسكال أنه إذا دُفع المكبس الأصغر بقوة قدرها رطل واحد، فإن ذلك يتناسب مع قوة قدرها 100 رطل تؤثر في المكبس الآخر. إذن فالجهاز في الواقع هو لمضاعفة القوة.
كما اكتشف بعد ذلك أن دفع المكبس الصغير لمسافة قدرها بوصة واحدة، يرفع المكبس الكبير جزءاً من المائة في البوصة فقط. إذن إن مضاعفة القوة ينتج على حساب المسافة التي تتحركها. وكما في جميع الآلات الميكانيكية يجب أن يكون حاصل ضرب القوة المؤثرة في المسافة التي تتحركها مساوياً لحاصل ضرب المقاومة التي تتحركها.
وتستعمل هذه المكابس في كبس القطن، وعمل ثقوب في ألواح الصُّلب، وتشكيل أجسام السيارات، وتشغيل كراسي الحلاقين.
10 – ما السبب في أن الماء يبلل الزجاج والزئبق لا يبلله؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m10.jpg
من المعلوم أنه إذا التصقت إصبع أي شخص بالعسل السميك القوام، فإنه يبذل مجهوداً لسحبها منه. وتجد الذبابة أنه من المستحيل عليها أن تخلص نفسها من السطح اللزج لورق صيد الذباب.. وتنشأ هذه الحالات نتيجة خاصيتين مميزتين في السوائل هما:
1 – ميل جزيئات السائل للالتصاق بعضها ببعض وتسمى الخاصية بالتماسك.
2 – ميل جسيمات السائل للالتصاق بالمواد الأخرى وتسمى هذه الخاصية بالالتصاق.
فعندما نسحب إصبعنا بعد غمسها في العسل، نجد أنها مغطاة كلية بالعسل، ويرجع ذلك إلى الالتصاق بين العسل والإصبع.
وكذلك تستلزم عملية سحب الإصبع بذل قدر معين من القوة، ويرجع ذلك إلى تماسك جسيمات العسل.
وإذا سحبنا الزجاج من الماء، نجد أنه تبلل، والسبب في ذلك هو أن الالتصاق بين الماء والزجاج أكبر في الواقع من قوى التماسك التي تربط جسيمات الماء بعضها ببعض، وهذا غير صحيح بالنسبة للزئبق، إذ إن قوى التماسك في الزئبق، أكبر منه ميله للالتصاق بالزجاج، وعلى ذلك فلا يلتصق الزئبق بالزجاج.
11 – إذا أضفنا لتراً من الماء إلى لترٍ من الكحول. فهل يتوفر لدينا لتران من السوائل؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m11.jpg
من المعروف أنه لا يمكن صب الشراب في القنينة إلا إذا سمحنا لهواء القنينة بالخروج منها، وهذا يقودنا إلى خاصة تسمى (اللانفاذيّة) أي استحالة إمكان إشغال حيّز واحد بجسمين، إلا أنه يمكن لجسمين أن يشغلا نفس الحيز في وقت واحد، إذا تصادف أن كان أحدهما مسامياً، وهيكل الإسفنج مثال نموذجي للجسم الصلب المسامي.
وعندما يأتي دور السوائل نجد أنه لا يبدو هناك احتمال كبير للمسامية، إلا أنه يظهر أن الماء على الرغم من ذلك، مسامي إلى حد ما، فإذا مزجنا لتراً من الماء بلتر من الكحول، نجد أن الناتج أقل من اللترين المنتظرين بقليل، ويرجع ذلك إلى المسامية الطفيفة لكل من السائلين. وعلى الرغم من أن كلاً منهما قابل للانضغاط تقريباً إلا أنه توجد مسافات بين جزيئات كل منهما فتتسلل بعض جزيئات الماء إلى ما بين جزيئات الكحول، وتجد بعض جزيئات الكحول مكاناً لها بين جزيئات الماء وينشأ عن ذلك نقص طفيف، لكن يمكن قياسه في الحجم المتوقع للمزيج.
12 – ما هو الارتفاع الذي يمكن أن يبلغه البالون؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m12.jpg
يتكون البالون الطائر من كيس من مادة خفيفة متينة مملوءة بغاز أخف من الهواء ويصعد إلى أعلى إذا كان مجموع وزنه ووزن الهواء الذي يحتويه أخف من وزن الهواء الذي يزيحه، ويزن الهليوم الذي يستخدم عادة لهذا الغرض حوالي 1/7 وزن الهواء. ويزوّدنا ذلك بالقوة الرافعة المطلوبة.
وحيث أن الهواء قابل للانضغاط جداً، فإن الطبقات السفلى منه تنضغط بتأثير الطبقات التي تعلوها. وتكون النتيجة أن تبلغ كثافة الهواء قيمتها القصوى عند سطح البحر، ويخف الهواء كلما ازداد ارتفاعنا حتى ينعدم. وينتج هذا التغيير المستمر في الكثافة أن القوة الرافعة تأخذ بالتناقص حتى يصبح مجموع وزن البالون الهليوم مساوياً وزن الهواء المزاح بالضبط، وعند الوصول إلى هذا الارتفاع يتوقف البالون عن الصعود، ويطفو كما لو كان فوق سطح سائل.
13 – لماذا يُفجر الهواء إطار السيارة؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m13.jpg
تتكون جميع الغازات من جزيئات - حسب نظرية الحركة الجزيئية - وهذه الجزيئات في حركة عشوائية مستمرة. وتصطدم الأجسام التي تعترض طريقها مثل الطلقات فإذا نفخنا هواء في الإطار الداخلي للعجلة، فإنها تنتفخ ويصبح لها شكل محدد، وهذا راجع إلى جزيئات الغاز التي تصطدم دائماً بجدار الإطار.
والضغط المتسبب عن الهواء هو مجموع الضغوط التي تنتج عن ملايين الجزيئات الغازية عند اصطدامها بجدار الإطار.
ولما كان تركيز الجزيئات داخل الإطار أكثر منه خارجه، فتكون النتيجة الضغط على جدران الإطار، لينتفخ إلى أقصى حد ممكن وربما نلاحظ أن ضغط الهواء في الإطار يزيد عند سير السيارة على الطرق الخرسانية الساخنة، والسبب في ذلك هو تسخين جزيئات الهواء في الإطار، فالجزيئات الساخنة لها طاقة أكثر من الباردة. وعلى ذلك تتحرك بسرعة أكبر ويؤدي ذلك إلى اصطدامها بجدار الإطار الداخلي بقوة أكبر، فيزيد الضغط، فينفجر الإطار نتيجة لذلك.
14 – كيف تغوص الغواصة وترجع إلى السطح؟

http://al-fateh.net/hide/arch/images88/m14.jpg
تستطيع الغواصة أن تغوص حسب الإرادة، حسب قاعدة الطفو، فالسماح لكمية معينة من الماء بالدخول إلى خزّاناتها، تستطيع الغواصة أن تجعل وزنها الكلي يساوي تماماً وزن الماء الذي تزيحه، وهذا يعني أن الكثافة الكلية للغواصة، أي وزن وحدة الحجوم منها مساوٍ للماء، فإذا وضعت الغواصة تحت سطح الماء فستبقى في مكانها إلى ما لا نهاية إذ ليس لها أي قابلية للطفو فوق السطح أو الغوص إلى القاع وإذا أديرت الآلات فإن سرعتها إلى الأمام مضافاً إليها فعل الدفع يساعدان على الوصول إلى أي عمق بمنتهى السهولة.
وفي حالة الرغبة في ظهورها على السطح يدفع جزء من الماء خارج خزاناتها بوساطة هواء مضغوط، ولما كانت كثافة الغواصة قد قلّتْ بذلك، فإنها تطفو على سطح الماء. وبسبب اختلاف كثافة مياه البحار والأنهار، لا بد للغواصة أن تتخذ غاية الحذر أثناء غوصها بالقرب من مصبّات الأنهار.

♥ρėŧŧу ςαŧ♥
07-11-2011, 11:59 AM
جميل اوى
تسلم ايدك يا قمر

قلبي والقرأن
11-01-2012, 10:23 AM
جميل اوى
تسلم ايدك يا قمر


تسلمي ع مرور الغالي نورتي توبيك