ayoun elkamr
15-04-2012, 05:13 AM
وضعت سيدة هولندية في الثالثة والستين من عمرها طفلة، لتصبح بذلك أكبر أم في هولندا.
وكالة «إيه إن بي» الهولندية للأنباء نقلت أمس عن إدارة المستشفى حيث تمت الولادة في مدينة هارلينخن الصغيرة بشمال هولندا أن الأم، واسمها تينيكه غيسينك، وضعت طفلتها بعد عملية قيصرية،
وأطلق على المولودة اسم «ميغان».
من ناحية ثانية، انتقدت غيسينك في تصريح أدلت به لصحيفة «ألخيمينه داغبلاد» المحلية من وصفتهن بـ«الأمهات الصغيرات»، فقالت «إنني أرى كثيرا أمهات صغيرات ليس لهن علاقة بأطفالهن. فالأمهات الصغيرات يمكن أن يكون لديهن أيضا عيوب». وعلقت على الفارق الكبير في السن بينها وبين مولودتها، وبالتالي الاحتمال الكبير بأن تعيش طفلتها يتيمة بعد وفاتها، قائلة: «لكن ليس هناك ضمان للآباء بأنهم سيرون أولادهم يكبرون».
هذا، وتيسر لغيسينك إنجاب طفلتها بعد خضوعها لعملية تخصيب صناعي تحت إشراف طبيب الأمراض النسائية الإيطالي الشهير والمثير للجدل سيفيرينو أنتينوري. وتجدر الإشارة إلى أن الحد الأقصى لعمليات التخصيب الصناعي في هولندا هو 45 سنة.
وكالة «إيه إن بي» الهولندية للأنباء نقلت أمس عن إدارة المستشفى حيث تمت الولادة في مدينة هارلينخن الصغيرة بشمال هولندا أن الأم، واسمها تينيكه غيسينك، وضعت طفلتها بعد عملية قيصرية،
وأطلق على المولودة اسم «ميغان».
من ناحية ثانية، انتقدت غيسينك في تصريح أدلت به لصحيفة «ألخيمينه داغبلاد» المحلية من وصفتهن بـ«الأمهات الصغيرات»، فقالت «إنني أرى كثيرا أمهات صغيرات ليس لهن علاقة بأطفالهن. فالأمهات الصغيرات يمكن أن يكون لديهن أيضا عيوب». وعلقت على الفارق الكبير في السن بينها وبين مولودتها، وبالتالي الاحتمال الكبير بأن تعيش طفلتها يتيمة بعد وفاتها، قائلة: «لكن ليس هناك ضمان للآباء بأنهم سيرون أولادهم يكبرون».
هذا، وتيسر لغيسينك إنجاب طفلتها بعد خضوعها لعملية تخصيب صناعي تحت إشراف طبيب الأمراض النسائية الإيطالي الشهير والمثير للجدل سيفيرينو أنتينوري. وتجدر الإشارة إلى أن الحد الأقصى لعمليات التخصيب الصناعي في هولندا هو 45 سنة.