المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أدمن ضباط لكن شرفاء : لابد من تطهير الداخلية من أعوان العادلى



♥ρėŧŧу ςαŧ♥
21-08-2012, 05:13 PM
أدمن ضباط لكن شرفاء : لابد من تطهير الداخلية من أعوان العادلى


أدمن ضباط لكن شرفاء : لابد من تطهير الداخلية من أعوان العادلى

نشر ادمن صفحة ائتلاف ضباط لكن شرفاء علي الصفحة الرسمية للائتلاف علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك إن جزء من أزمة الشرطة هو قيادات العادلى (كل لواء عمل فى عهد العادلى الى اعلى الهرم ) تلك القيادات تربت على قهر صغار الضباط والأمناء والغفر والأفراد والعاملين المدنيين بال وزاره و عملوا على سرقه مكافآتهم التي كانت تأتى من كل الجهات (مكافئه تامين الامتحانات تربيه وتعليم ومكافئات تامين مباريات اتحاد كره القدم ومن كل محافظه وكل وزاره لوزارة الداخلية يد فيها وتلك القيادات كونت ثروات بالملايين والبعض الأخر بالمليارات حتى أصبحوا من ذوات الكروش المليئة من الحرام واستمروا في قهرهم لصغار الضباط وباقي القوات وكان لهم حكمه يشبهون فيها تلك القوات بأنهم مثل مسمار الجزمة كلما طرقت عليهم ازداد لمعانهم تلك القيادات التي أجرمت في حق جهاز الشرطة وأجرمت في حق الشعب كانت هي كلاعب مسرح الماريونت يحركون دمياتهم لأهدافهم الخاصة وهى امن المجرم المخلوع ونظامه
وأضاف الادمن ندلل على ذلك هل تذكرون اللواء فادى الحبشي مدير مباحث الوزارة واللواء حلمي الفقى مدير مصلحه الأمن العام الذين تورطوا مع لوسى ارتين الارمينيه وقد كشفت الرقابة الاداريه تورطهم في علاقات شاذة مع لوسى ارتين حال توسطهم لها لدى ثلاث قضاه لإصدار حكم لصالحها ضد طليقها والتي ضبطت تلك القضية هي الرقابة الاداريه حال تتبعهم لفساد لوسى ارتين لم يسال احد نفسه كيف أن مدير مصلحه الأمن العام فاسد ومدير مباحث الوزارة الفاسد في هذين المصبين الخطيرين اللذين هما عموديين رئيسيين مع امن الدولة والتفتيش والرقابة لاختيار من يعمل برتبه لواء فيما فوق وهم من فرخوا مئات القيادات الامنيه الفاسدة
لذا ينادى ائتلاف لكن شرفاء من أعاده هيكله وفقا لرؤية الائتلاف وعده مراكز حقوقيه (شرطه لشعب مصر ) وهى رؤية اكتشفنا بالصدفه انها تتفق كثيرا مع نفس فكره الحكومه الجورجيه التى اتبعت مبدا التطهير كضروره لاعاده الامن الجورجى ليكون خادما للشعب بعد الثوره البرتقاليه فاطاحوا بثمانيه عشر الف عنصر من بلد تعداد سكانه خمسه مليون نسمه ولقد اقترح عليهم الخبراء الامريكان لاصلاح الامن التغيير التدريجى ولم يسمعوا لهم وقرروا التطهير الجراحى الحاسم والثورى وبعد نجاح تجربتهم اعلنوا انهم سعداء لعدم استماعهم لنصيحه هؤلاء الخبراء الاجانب.
لذا سياده الرئيس التطهير هو الحل وسوف تقومون بذلك قريبا لانكم ستتاكدون بانفسكم ومن خلال الاحداث التى تدل على عدم انصلاح العقيده الداخليه لتلك القيادات واذنابهم ومن افسدوا وانتهكوا حرمه جسد الانسان الذى كرمه الله