ayoun elkamr
24-08-2012, 12:56 AM
هناك التهابات تصيب جلد طفلك و تأتي من خلال استخدامك للحفاضات والتي ينتج عنها الطفح الجلدي المزمن, وترتبط التهاباتالحفاضات بتعرض جلد طفلك للبلل باستمرار، أو بسبب عدم مداومتك على تغيير الحفاضات بشكل مستمر، أو بسبب إسهاله أو لأنك تلبسينه الملابس الداخلية البلاستيكية.
كما أن الطفح المرتبط بالحفاضات من الممكن أن يظهر بعد إضافة الأطعمة الصلبة لغذاء طفلك، أو عندما تتناولينها أنت لتتخلل لبن ثديك أو إعطاء الطفل للمضادات الحيوية, واعلم أن طفح الحفاضات يضايقكن عزيزاتي الأمهات كما يضايق أطفالكن، لكن اطمئن فغالبية الحالات يمكن التغلب عليها وعلاجها في المنزل.
وفي مايلي سأذكر لكن الأعراض التي تظهر على بشرة أطفالكن عندما يصابون بالطفح الجلدي:
أعراض طفح الحفاضات:
علامات جلدية:
كالطفح الذي يميزه المظهر المنتفخ للجلد واللون الأحمر ويكون مؤلماً في منطقة الحفاضة والتي تشتمل على الأرداف والفخذين والأعضاء التناسلية.
تغير في سلوك الطفل ومزاجه:
فستجدين طفلك في حالة عدم راحة، وليس في حالته الطبيعية وخاصة عند تغيرين الحفاضة له، كما أنك ستجدنه يصرخ عندما تقومين بتنظيف المنطقة المصابة عنده أو بمجرد لمسك لها.
ومن الممكن أن يحدث الطفح الجلدي عند طفلك في أي وقت طيلة فترة ارتدائه للحفاضة، لكنها تحدث بشكل أكثر شيوعاً ما بين الشهر الثامن و العاشر من عمره.
و يجب أن تنتبهي فهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة طفلك بالتهابات ومنها :
تعرض الجلد للبول أو البراز لفترة طويلة من الزمن:
يسبب استثارة جلده الحساس، كما أن احتمالات حدوث الطفح تتزايد مع الخروج المتكرر مقارنة مع التبول وذلك لأن الفضلات تسبب اهتياج أكثر للجلد.
تقديم الأطعمة الجديدة له:
حيث تبدأ الأطفال تناول الأطعمة الجامدة ما بين 4 – 12 شهراً، ومحتوى الفضلات حينها يختلف وبالتالي يزداد احتمال إصابته بطفح الحفاضة، كما أن تغيير نظامه الغذائي ينجم عنه عملية إخراج متكررة والتي تؤدي إلى حدوث الطفح والتهاب الجلد، كما ويتأثر طفلك بشكل أساسي بغذائك إذا كنت تقومين بإرضاعه طبيعياً.
استثارة الجلد:
وذلك من استخدامك للمناديل المبللة المنظفة، واستخدامك لمنتج جديد من الحفاضات، واستعمالك لمطهر أو مساحيق الغسيل لغسل الحفاضات القطنية. بالإضافة إلى استخدامك للوسيونات المرطبة لجد طفلك أو الزيوت أو البودرة تعد أيضاً من العوامل المحفزة لجلده.
العدوى البكتيرية أو الفطرية:
والتي تبدأ على أنها عدوى جلدية بسيطة ولكن من الممكن أن تنتشر إلى المناطق المحيطة بها، حيث أن المنطقة التي تغطيها الحفاضات هي الأكثر تعرضاً لمثل هذه العدوى، لأنها بيئة دافئة ورطبة لنمو البكتريا والفطريات, وهنا يبدأ الطفح يصوره خطوط ليتطور إلى نقط حمراء حول هذه الخطوط.
الجلد الحساس للأطفال:
فالأطفال الذين يعانون من الأكزيما والتهابات الجلد الأخرى يتعرضون بسهولة للإصابة ،على الرغم من أن الأكزيما والالتهاباتالجلدية الأخرى تصيب مناطق غير التي تصيبها الحفاضات
احتكاك الجلد بالحفاضة:
عند إحكام إغلاق الحفاضة واحتكاك الجلد بها يؤدي إلى حدوث الالتهابات أيضاً.
استخدام المضادات الحيوية:
تقتل المضادات الحيوية البكتريا الضارة والنافعة على حد سواء, بدون وجود التوازن من البكتريا النافعة فإن العدوى الفطرية من الممكن أن تصيب الطفل، وهذا يكون مع استخدام الطفل للمضادات الحيوية أو عندما تأخذ الأم التي ترضع طفلها رضاعة طبيعية مضادات حيوية أيضاً.
في العدد القادم سوف أقدم لك أفضل الطرق و أحدث الوسائل المستخدمة حاليا لعلاج حالات الطفح الجلدي التي قد تصيب طفلك.
كما أن الطفح المرتبط بالحفاضات من الممكن أن يظهر بعد إضافة الأطعمة الصلبة لغذاء طفلك، أو عندما تتناولينها أنت لتتخلل لبن ثديك أو إعطاء الطفل للمضادات الحيوية, واعلم أن طفح الحفاضات يضايقكن عزيزاتي الأمهات كما يضايق أطفالكن، لكن اطمئن فغالبية الحالات يمكن التغلب عليها وعلاجها في المنزل.
وفي مايلي سأذكر لكن الأعراض التي تظهر على بشرة أطفالكن عندما يصابون بالطفح الجلدي:
أعراض طفح الحفاضات:
علامات جلدية:
كالطفح الذي يميزه المظهر المنتفخ للجلد واللون الأحمر ويكون مؤلماً في منطقة الحفاضة والتي تشتمل على الأرداف والفخذين والأعضاء التناسلية.
تغير في سلوك الطفل ومزاجه:
فستجدين طفلك في حالة عدم راحة، وليس في حالته الطبيعية وخاصة عند تغيرين الحفاضة له، كما أنك ستجدنه يصرخ عندما تقومين بتنظيف المنطقة المصابة عنده أو بمجرد لمسك لها.
ومن الممكن أن يحدث الطفح الجلدي عند طفلك في أي وقت طيلة فترة ارتدائه للحفاضة، لكنها تحدث بشكل أكثر شيوعاً ما بين الشهر الثامن و العاشر من عمره.
و يجب أن تنتبهي فهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة طفلك بالتهابات ومنها :
تعرض الجلد للبول أو البراز لفترة طويلة من الزمن:
يسبب استثارة جلده الحساس، كما أن احتمالات حدوث الطفح تتزايد مع الخروج المتكرر مقارنة مع التبول وذلك لأن الفضلات تسبب اهتياج أكثر للجلد.
تقديم الأطعمة الجديدة له:
حيث تبدأ الأطفال تناول الأطعمة الجامدة ما بين 4 – 12 شهراً، ومحتوى الفضلات حينها يختلف وبالتالي يزداد احتمال إصابته بطفح الحفاضة، كما أن تغيير نظامه الغذائي ينجم عنه عملية إخراج متكررة والتي تؤدي إلى حدوث الطفح والتهاب الجلد، كما ويتأثر طفلك بشكل أساسي بغذائك إذا كنت تقومين بإرضاعه طبيعياً.
استثارة الجلد:
وذلك من استخدامك للمناديل المبللة المنظفة، واستخدامك لمنتج جديد من الحفاضات، واستعمالك لمطهر أو مساحيق الغسيل لغسل الحفاضات القطنية. بالإضافة إلى استخدامك للوسيونات المرطبة لجد طفلك أو الزيوت أو البودرة تعد أيضاً من العوامل المحفزة لجلده.
العدوى البكتيرية أو الفطرية:
والتي تبدأ على أنها عدوى جلدية بسيطة ولكن من الممكن أن تنتشر إلى المناطق المحيطة بها، حيث أن المنطقة التي تغطيها الحفاضات هي الأكثر تعرضاً لمثل هذه العدوى، لأنها بيئة دافئة ورطبة لنمو البكتريا والفطريات, وهنا يبدأ الطفح يصوره خطوط ليتطور إلى نقط حمراء حول هذه الخطوط.
الجلد الحساس للأطفال:
فالأطفال الذين يعانون من الأكزيما والتهابات الجلد الأخرى يتعرضون بسهولة للإصابة ،على الرغم من أن الأكزيما والالتهاباتالجلدية الأخرى تصيب مناطق غير التي تصيبها الحفاضات
احتكاك الجلد بالحفاضة:
عند إحكام إغلاق الحفاضة واحتكاك الجلد بها يؤدي إلى حدوث الالتهابات أيضاً.
استخدام المضادات الحيوية:
تقتل المضادات الحيوية البكتريا الضارة والنافعة على حد سواء, بدون وجود التوازن من البكتريا النافعة فإن العدوى الفطرية من الممكن أن تصيب الطفل، وهذا يكون مع استخدام الطفل للمضادات الحيوية أو عندما تأخذ الأم التي ترضع طفلها رضاعة طبيعية مضادات حيوية أيضاً.
في العدد القادم سوف أقدم لك أفضل الطرق و أحدث الوسائل المستخدمة حاليا لعلاج حالات الطفح الجلدي التي قد تصيب طفلك.