ayoun elkamr
24-08-2012, 01:05 AM
نمو الطفل وجمجمته و وجود المواضع اللينة عند ولادته بشكل أعمق..
الجمجمة تظل تكبر، مع تخلق العظام على سطحها الخارجي، في حين تتناقض الطبقات العظمية من الداخل وهكذا تبقى تتطور خلال الطفولة كلها وحتى سن المراهقة، حين تبلغ عملياً حجمها النهائي وفي سن 25 سنة يتوقف كل نمو عظمي.
أن الوقت الضروري لتصلب المناطق اللينة هو غاية التباين من طفل آخر ويمكننا القول إن هذه الأماكن اللينة تتلاشى ف سن4 أشهر وسن 4 سنوات كحد أقصى ويستغرق تصلب اليافوخ الجبهي الكبير، الواقع في أعلى الجبهة، وقتاً أطول يتراوح من حيث المبدأ بين 18 إلى 24 شهراً.
وتنغلق اليوافيخ الجاذبية الصغيرة، واليافوخ الخلفي خلال أقل من سنة بشكل عام، و أحياناً في غضون بضعة أشهر فقط, ولا تنطوي مدة عملية الالتئام هذه على أي مدلول خاص، على ما يبدو، كما لا يمكن استخلاص أية نتائج من نمط هذه التباينات.
وعلى الآباء ألا يقلقوا كثيراً إزاء الضعف الظاهري لهذه المناطق اللينة، التي تجتاز مرحلة التعظم, فالأغشية التي تغطيها هي المثانة بحيث يمكن غسلها وحكها بلطف، دونما خوف أو خطر, ويمكن أن يظهر قلق آخر عندما يتبين للأم غير المجربة أن رأس رضيعها مسطح في أحد الجانبين أكثر من الآخر، حتى بعد انقضاء عدة أشهر على الولادة, وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ليست شائعة فإنها يمكن أن تحدث لدى عدد صغير من الأطفال الذين اعتادوا منذ وقت مبكر جدا على النوم على جانب واحد من الرأس.
إن عظام الجمجمة تبقى لينة على نحو مدهش خلال الأشهر الأولى، حتى تصلب المناطق الطرية وحينما ينام الطفل بالوضعية نفسها دائماً، فإن الأشهر الأولى، حتى عندما تصلب المناطق الطرية وحينما ينام الطفل بالوضعية نفسها دائماً، فإن الجانب الذي ينام عليه يميل إلى التسطح.
ويطلق على هذا النوع من الرأس اللامتناظر اسم الجمجمة متوازية الأضلاع ومع ذلك يمكن التوصل أحياناَ إلى تغيير عادات نوم الطفل، ولكن ليس دائماً, وبوسع الطفل أن يغير الوضعية التي نفرضها عليه، كي يعود، منذ أن يغدو وحيداً، إلى الوضعية التي يفضلها.
ورغم كل شيء لا مبرر للقلق وحتى لو تفاقم هذا الشكل غير المألوف، فأن مآله إلى التلاشي وعندما يبلغ الطفل سن السنتين أو الثلاث سنوات، تغدو جمجمته متناظرة تماماً وفي حال عدم وجود حادث هام، نتحفظ جميعاً برأس حسن الشكل بالنسبة لبقية الجسم.
الجمجمة تظل تكبر، مع تخلق العظام على سطحها الخارجي، في حين تتناقض الطبقات العظمية من الداخل وهكذا تبقى تتطور خلال الطفولة كلها وحتى سن المراهقة، حين تبلغ عملياً حجمها النهائي وفي سن 25 سنة يتوقف كل نمو عظمي.
أن الوقت الضروري لتصلب المناطق اللينة هو غاية التباين من طفل آخر ويمكننا القول إن هذه الأماكن اللينة تتلاشى ف سن4 أشهر وسن 4 سنوات كحد أقصى ويستغرق تصلب اليافوخ الجبهي الكبير، الواقع في أعلى الجبهة، وقتاً أطول يتراوح من حيث المبدأ بين 18 إلى 24 شهراً.
وتنغلق اليوافيخ الجاذبية الصغيرة، واليافوخ الخلفي خلال أقل من سنة بشكل عام، و أحياناً في غضون بضعة أشهر فقط, ولا تنطوي مدة عملية الالتئام هذه على أي مدلول خاص، على ما يبدو، كما لا يمكن استخلاص أية نتائج من نمط هذه التباينات.
وعلى الآباء ألا يقلقوا كثيراً إزاء الضعف الظاهري لهذه المناطق اللينة، التي تجتاز مرحلة التعظم, فالأغشية التي تغطيها هي المثانة بحيث يمكن غسلها وحكها بلطف، دونما خوف أو خطر, ويمكن أن يظهر قلق آخر عندما يتبين للأم غير المجربة أن رأس رضيعها مسطح في أحد الجانبين أكثر من الآخر، حتى بعد انقضاء عدة أشهر على الولادة, وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ليست شائعة فإنها يمكن أن تحدث لدى عدد صغير من الأطفال الذين اعتادوا منذ وقت مبكر جدا على النوم على جانب واحد من الرأس.
إن عظام الجمجمة تبقى لينة على نحو مدهش خلال الأشهر الأولى، حتى تصلب المناطق الطرية وحينما ينام الطفل بالوضعية نفسها دائماً، فإن الأشهر الأولى، حتى عندما تصلب المناطق الطرية وحينما ينام الطفل بالوضعية نفسها دائماً، فإن الجانب الذي ينام عليه يميل إلى التسطح.
ويطلق على هذا النوع من الرأس اللامتناظر اسم الجمجمة متوازية الأضلاع ومع ذلك يمكن التوصل أحياناَ إلى تغيير عادات نوم الطفل، ولكن ليس دائماً, وبوسع الطفل أن يغير الوضعية التي نفرضها عليه، كي يعود، منذ أن يغدو وحيداً، إلى الوضعية التي يفضلها.
ورغم كل شيء لا مبرر للقلق وحتى لو تفاقم هذا الشكل غير المألوف، فأن مآله إلى التلاشي وعندما يبلغ الطفل سن السنتين أو الثلاث سنوات، تغدو جمجمته متناظرة تماماً وفي حال عدم وجود حادث هام، نتحفظ جميعاً برأس حسن الشكل بالنسبة لبقية الجسم.