ayoun elkamr
11-10-2012, 02:29 AM
ان نقول له ( لا اله الا الله) وهوا يجيب علينا ( محمد رسول الله )
ما حكمها في الدين ؟
هذا من البدع لا يصلح، هذا العمل كونه عند الفراق هذا يقرأ شهادة أن لا إله إلا الله, والثاني يقرأ شهادة أن محمداً رسول الله، هذا لا أصل له, ولا يشرع بل هو من البدع المحدثة. عند التفرق كل واحد يقول: في أمان اللهأو ما أشبه ذلك، أو عافاك الله أو في أمان الله أو في حفظ الله، أو ما أشبه ذلك، أو أستودع الله دينك أو ما أشبه ذلك، أما أن يقتسما الشهادتين هذا لا أصل له.
سؤال الفتوى: أسمع الناس كثيراً ما يختمون حديثهم أو يوصون المسافر بقولهم (لا إله إلا الله) ويكون رده حينها (محمد رسول الله) لا أدرِ ما حكم هذه المقولة فأنا أجد في نفسي منها حاجة، ولا أملك دليلا على حرمتها أو كراهيتها. أفتوني يا شيخنا بارك الله فيكم. خاصة وأنا أتعرض لهذا الموقف كثيراً. وأرد على مضض وربما عفوياً. رغم ما أجده في نفسي وعدم وجود الدليل فهل هذا القول بدعة؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
فالمواظبة على هذا الذكر عند اللقاء والفراق بدلاً من السلام بدعة محدثة، والتزامها جعلها سنة
وهي من الأذكار التي لا يصح تقييد إطلاقها بما لم يرد وكل محدثة بدعة.
موقع صوت السلف الشيخ ياسر برهامي
--------------------------------
----------------------------------------
جــعـــل كــلــمـة
( لا إله إلا الله ) فى ورقة ، و ( محمد رسول الله ) فى ورقة أخرى عند السفر :
* فمن الناس من يكتب ( لا إله إلا الله ) فى ورقة ثم يعطيها لزوجته أو أمه .. وتقوم هى بالتالى فتكتب فى ورقة أخرى
( محمد رسول الله ) صلى الله عليه وسلم فى ورقة أخرى
فيعطيها الورقة التى كتبها ظناً منهما أن ذلك سيكون سبباً فى عودته من سفره هذا سالماً .. وهذا خطأ كبير لأنه لا يحدث شئ فى الكون كله إلا بتقدير الله عز وجل .
* والصواب أن يقول المسافر لأهله :
" أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه .. "
ومن يودعه يقول له :
" أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك " .
* عن أبى هريرة رضى الله عنه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال :
" من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف : أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه "
صحيح : رواه أحمد
* وقال سالم : كان ابن عمر رضى الله عنهما يقول للرجل إذا أراد سفراً :
ادن منى أودعك كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يودعنا .
فيقول : " أستودع الله ديـنك وأمانتك وخواتيم عملك "
صحيح : رواه الترمزى .
ما حكمها في الدين ؟
هذا من البدع لا يصلح، هذا العمل كونه عند الفراق هذا يقرأ شهادة أن لا إله إلا الله, والثاني يقرأ شهادة أن محمداً رسول الله، هذا لا أصل له, ولا يشرع بل هو من البدع المحدثة. عند التفرق كل واحد يقول: في أمان اللهأو ما أشبه ذلك، أو عافاك الله أو في أمان الله أو في حفظ الله، أو ما أشبه ذلك، أو أستودع الله دينك أو ما أشبه ذلك، أما أن يقتسما الشهادتين هذا لا أصل له.
سؤال الفتوى: أسمع الناس كثيراً ما يختمون حديثهم أو يوصون المسافر بقولهم (لا إله إلا الله) ويكون رده حينها (محمد رسول الله) لا أدرِ ما حكم هذه المقولة فأنا أجد في نفسي منها حاجة، ولا أملك دليلا على حرمتها أو كراهيتها. أفتوني يا شيخنا بارك الله فيكم. خاصة وأنا أتعرض لهذا الموقف كثيراً. وأرد على مضض وربما عفوياً. رغم ما أجده في نفسي وعدم وجود الدليل فهل هذا القول بدعة؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
فالمواظبة على هذا الذكر عند اللقاء والفراق بدلاً من السلام بدعة محدثة، والتزامها جعلها سنة
وهي من الأذكار التي لا يصح تقييد إطلاقها بما لم يرد وكل محدثة بدعة.
موقع صوت السلف الشيخ ياسر برهامي
--------------------------------
----------------------------------------
جــعـــل كــلــمـة
( لا إله إلا الله ) فى ورقة ، و ( محمد رسول الله ) فى ورقة أخرى عند السفر :
* فمن الناس من يكتب ( لا إله إلا الله ) فى ورقة ثم يعطيها لزوجته أو أمه .. وتقوم هى بالتالى فتكتب فى ورقة أخرى
( محمد رسول الله ) صلى الله عليه وسلم فى ورقة أخرى
فيعطيها الورقة التى كتبها ظناً منهما أن ذلك سيكون سبباً فى عودته من سفره هذا سالماً .. وهذا خطأ كبير لأنه لا يحدث شئ فى الكون كله إلا بتقدير الله عز وجل .
* والصواب أن يقول المسافر لأهله :
" أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه .. "
ومن يودعه يقول له :
" أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك " .
* عن أبى هريرة رضى الله عنه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال :
" من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف : أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه "
صحيح : رواه أحمد
* وقال سالم : كان ابن عمر رضى الله عنهما يقول للرجل إذا أراد سفراً :
ادن منى أودعك كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يودعنا .
فيقول : " أستودع الله ديـنك وأمانتك وخواتيم عملك "
صحيح : رواه الترمزى .