ayoun elkamr
18-11-2012, 03:40 AM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s11201216105933.jpg
أرشيفية
كتب محمود حسين
أدانت لجنة الحريات بالنقابة العامة للمحامين، الاعتداء الوحشى الغاشم على الشعب الفلسطينى الشقيق، من قبل الكيان الصهيونى بالطائرات، وإسالة الدماء الغزاوية فى ظل صمت عربى وعالمى معتاد.
وناشدت لجنة الحريات فى بيان لها اليوم الجمعة، كافة الشعوب العالمية والعربية، حماية أطفال ونساء وشيوخ فلسطين، مشيدة بالموقف الفورى للرئيس المصرى الدكتور محمد مرسى، الذى سارع بسحب السفير المصرى، واستدعاء السفير الإسرائيلى، وفتح معبر رفح وعلاج المصابين الفلسطينيين، لافتة إلى أنه، إما أن يقف العالم العربى والإسلامى يدا واحدة، وإلا سندفع جميعا ثمن البلطجة الصهيونية.
وقالت لجنة الحريات فى بيانها الذى أصدرته اليوم الجمعة، تحت عنوان "الصهاينة والبلطجة"، هل يدفع الشعب الفلسطينى ثمن نجاح الرئيس الأمريكى باراك أوباما؟، أو ثمن المطالبة بعضوية الأمم المتحدة؟، أو هو ثمن الخلاف بين حماس وفتح؟، أم هو تمهيد لضرب إيران؟، وهل سحب السفير المصرى من إسرائيل واستدعاء السفير الإسرائيلى وفتح معبر رفح يكفى؟، وهل الوطن العربى هو مصر فقط؟، أفيقوا أيها العرب، فالمخطط الصهيونى العالمى ينهض الآن وبكل قوة، فإما أن يقف العالم العربى والإسلامى يدا واحدة، وإلا سندفع جميعا ثمن البلطجة الصهيونية.
أرشيفية
كتب محمود حسين
أدانت لجنة الحريات بالنقابة العامة للمحامين، الاعتداء الوحشى الغاشم على الشعب الفلسطينى الشقيق، من قبل الكيان الصهيونى بالطائرات، وإسالة الدماء الغزاوية فى ظل صمت عربى وعالمى معتاد.
وناشدت لجنة الحريات فى بيان لها اليوم الجمعة، كافة الشعوب العالمية والعربية، حماية أطفال ونساء وشيوخ فلسطين، مشيدة بالموقف الفورى للرئيس المصرى الدكتور محمد مرسى، الذى سارع بسحب السفير المصرى، واستدعاء السفير الإسرائيلى، وفتح معبر رفح وعلاج المصابين الفلسطينيين، لافتة إلى أنه، إما أن يقف العالم العربى والإسلامى يدا واحدة، وإلا سندفع جميعا ثمن البلطجة الصهيونية.
وقالت لجنة الحريات فى بيانها الذى أصدرته اليوم الجمعة، تحت عنوان "الصهاينة والبلطجة"، هل يدفع الشعب الفلسطينى ثمن نجاح الرئيس الأمريكى باراك أوباما؟، أو ثمن المطالبة بعضوية الأمم المتحدة؟، أو هو ثمن الخلاف بين حماس وفتح؟، أم هو تمهيد لضرب إيران؟، وهل سحب السفير المصرى من إسرائيل واستدعاء السفير الإسرائيلى وفتح معبر رفح يكفى؟، وهل الوطن العربى هو مصر فقط؟، أفيقوا أيها العرب، فالمخطط الصهيونى العالمى ينهض الآن وبكل قوة، فإما أن يقف العالم العربى والإسلامى يدا واحدة، وإلا سندفع جميعا ثمن البلطجة الصهيونية.