ayoun elkamr
18-11-2012, 09:28 AM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s10201213121026.jpg
الدكتور عصام العريان القيادى بحزب الحرية والعدالة
كتب عزوز الديب
قال الدكتور عصام العريان، القيادى بحزب الحرية والعدالة، إن القضية الفلسطينية دخلت مرحلة جديدة، بحلول الربيع العربى، وبشائر الديموقراطية العربية تعجل نتانياهو بسبب الانتخابات، ويريد اختبار الجميع، خاصة أوباما، ومصر، ومحمد مرسى، والمقاومة فى غزة، وقدراتها الصاروخية، القبة الحديدية، والشعوب العربية، ومحور الممانعة "سوريا وإيران وحزب الله".
وأضاف العريان، خلال موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" أن الغارات ستستمر إلى حين، وبدأت جهود التهدئة على وقع الغارات المتواصلة، قد يتوقف التصفيات للقيادات بسبب الحاجة إليهم للوصول إلى تهدئة بعيدة المدى، وإذا لم ننجح فى إجبار الجميع على وحدة الصف اﻵن، السلطة والمقاومة "فتح وحماس"، وفصائل المقاومة فى غزة، والصف العربى، وهذا ممكن بصعوبة، فسيستمر العدوان ويتكرر.
وأكد العريان بأن أمامنا فرصة تاريخية يجب على الجميع القيام بدوره، وقيادة مصر أساسية، وأبو مازن عليه أن يتخلص من الضغط اﻷمريكى اﻹسرائيلى العربى، وينهى التنسيق اﻷمنى مع اﻻحتلال، ويصر على الذهاب إلى الجمعية العامة، للحصول على عضويتها، وينفذ اتفاق القاهرة لمصالحة بكل بنوده، خاصة تفعيل منظمة التحرير بدمج المقاومة داخل قيادتها، وعدم التمسك بسلطة وهمية أصبحت عبئا ويهدد ليبرمان بحلها.
وأشار العريان، بأن العرب بالجامعة العربية عليهم سحب أو تجميد المبادرة العربية للسلم "مبادرة بيروت"، ودعم صمود الشعب الفلسطينى فى القدس، والضفة وغزة والشتات، وأمريكا يجب أن تعلن مع انتهاء الحرب على اﻹرهاب أن المقاومة الفلسطينية ليست إرهابا.
وأضاف العريان، بأن أوروبا عليها أن تواصل فى العلن بدورها تكفيرا عن دورها الخطير فى تسليم فلسطين لقمة سائغة للصهاينة، وبحثها مع حماس يجب أن يرافقه اعتراف واضح بنتائج آخر انتخابات فلسطينية التى فازت فيها حماس، والسماح بفتح معبر رفح دون قيود، وتغيير اتفاقية المعابر كلها، واﻷمم المتحدة، وزيارة أمينها العام الثلاثاء الماضى، يجب أن تدعم الفلسطينيين بكل صور الدعم.
الدكتور عصام العريان القيادى بحزب الحرية والعدالة
كتب عزوز الديب
قال الدكتور عصام العريان، القيادى بحزب الحرية والعدالة، إن القضية الفلسطينية دخلت مرحلة جديدة، بحلول الربيع العربى، وبشائر الديموقراطية العربية تعجل نتانياهو بسبب الانتخابات، ويريد اختبار الجميع، خاصة أوباما، ومصر، ومحمد مرسى، والمقاومة فى غزة، وقدراتها الصاروخية، القبة الحديدية، والشعوب العربية، ومحور الممانعة "سوريا وإيران وحزب الله".
وأضاف العريان، خلال موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" أن الغارات ستستمر إلى حين، وبدأت جهود التهدئة على وقع الغارات المتواصلة، قد يتوقف التصفيات للقيادات بسبب الحاجة إليهم للوصول إلى تهدئة بعيدة المدى، وإذا لم ننجح فى إجبار الجميع على وحدة الصف اﻵن، السلطة والمقاومة "فتح وحماس"، وفصائل المقاومة فى غزة، والصف العربى، وهذا ممكن بصعوبة، فسيستمر العدوان ويتكرر.
وأكد العريان بأن أمامنا فرصة تاريخية يجب على الجميع القيام بدوره، وقيادة مصر أساسية، وأبو مازن عليه أن يتخلص من الضغط اﻷمريكى اﻹسرائيلى العربى، وينهى التنسيق اﻷمنى مع اﻻحتلال، ويصر على الذهاب إلى الجمعية العامة، للحصول على عضويتها، وينفذ اتفاق القاهرة لمصالحة بكل بنوده، خاصة تفعيل منظمة التحرير بدمج المقاومة داخل قيادتها، وعدم التمسك بسلطة وهمية أصبحت عبئا ويهدد ليبرمان بحلها.
وأشار العريان، بأن العرب بالجامعة العربية عليهم سحب أو تجميد المبادرة العربية للسلم "مبادرة بيروت"، ودعم صمود الشعب الفلسطينى فى القدس، والضفة وغزة والشتات، وأمريكا يجب أن تعلن مع انتهاء الحرب على اﻹرهاب أن المقاومة الفلسطينية ليست إرهابا.
وأضاف العريان، بأن أوروبا عليها أن تواصل فى العلن بدورها تكفيرا عن دورها الخطير فى تسليم فلسطين لقمة سائغة للصهاينة، وبحثها مع حماس يجب أن يرافقه اعتراف واضح بنتائج آخر انتخابات فلسطينية التى فازت فيها حماس، والسماح بفتح معبر رفح دون قيود، وتغيير اتفاقية المعابر كلها، واﻷمم المتحدة، وزيارة أمينها العام الثلاثاء الماضى، يجب أن تدعم الفلسطينيين بكل صور الدعم.