ayoun elkamr
19-11-2012, 12:36 AM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1201226134627.jpg
أنور السادات.. عضو التأسيسية
كتبت نور على ونورا فخرى ونرمين عبد الظاهر
أعلن محمد أنور السادات، عضو الجمعية التأسيسية، عن تجميد عضويته بالجمعية، وانسحابه من حضور جلساتها، لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية، وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، وأشار فى خطاب وجهه للجمعية أن المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع الجمعية بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها، إذا خلصت النوايا، مضيفا أثق أن هذا ماسوف يحدث بإذن الله.
وقال إننى حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد، حتى تدور عجلة الحياة، وأيضاً الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر، عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى.
وأضاف السادات، أعلم أنه طوال الشهور الخمس الماضية، كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور، كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار، لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة، وتحقيق طموحات المواطن المصرى، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته، والحفاظ على كرامته، ولكن لابد وأن يأتى هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها، ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة، ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو إتجار بشعارات، لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفية.
أنور السادات.. عضو التأسيسية
كتبت نور على ونورا فخرى ونرمين عبد الظاهر
أعلن محمد أنور السادات، عضو الجمعية التأسيسية، عن تجميد عضويته بالجمعية، وانسحابه من حضور جلساتها، لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية، وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، وأشار فى خطاب وجهه للجمعية أن المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع الجمعية بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها، إذا خلصت النوايا، مضيفا أثق أن هذا ماسوف يحدث بإذن الله.
وقال إننى حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد، حتى تدور عجلة الحياة، وأيضاً الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر، عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى.
وأضاف السادات، أعلم أنه طوال الشهور الخمس الماضية، كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور، كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار، لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة، وتحقيق طموحات المواطن المصرى، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته، والحفاظ على كرامته، ولكن لابد وأن يأتى هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها، ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة، ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو إتجار بشعارات، لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفية.