ayoun elkamr
20-11-2012, 05:48 AM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1120121992236.jpg
قصف على غزة
كتب محمود محيى
زعمت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن هناك خلافا بين حركتى "حماس" والجهاد الإسلامى على خلفية اقتراب التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة مصر.
وقالت معاريف إن "الجهاد الإسلامى" تتهم حماس بالرضوخ للشروط الإسرائيلية، ومحاولة احتكار إنجازات المقاومة فى الجولة الحالية، مشيرة إلى أن الجهاد الإسلامى أكد أن إسرائيل وحماس ومصر يريدون التهدئة.
وأضافت الصحيفة العبرية أن حركة حماس تتهم الجهاد الإسلامى بأنه يسعى لتصعيد المواجهة فى القطاع، وعدم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار خدمة لمصالح أجنبية، هى مصالح إيران وسوريا، زاعمة بأن حماس اتهمت حركة الجهاد الإسلامى بأنها رفضت عقد لقاء مشترك لكافة فصائل المقاومة لتحديد شروط اتفاق وقف إطلاق النار.
ونقلت معاريف تصريحات لنائب الأمين العام للجهاد الإسلامى زياد نخلة لإحدى وسائل الإعلام العربية التى قال فيها: "مصر استدعتنا وحركة حماس من أجل التوصل إلى تهدئة"، مضيفا: "إسرائيل تريد التهدئة ومصر تريد التهدئة، وحماس تريد التهدئة، لأن مصر تسعى إلى تحقيقها بقوة حقناً للدماء الفلسطينية، ونحن من جانبنا نريد تهدئة تحفظ كرامتنا كفلسطينيين، وفقاً لمعايير وليس شروطاً، على رأسها رفع الحصار عن قطاع غزة وتشغيل معبر رفح بشكل طبيعى، ومعاملة الفلسطينيين فى المطارات معاملة آدمية، وليس احتجازهم فى مطار القاهرة، بلا أى أسباب تستدعى ذلك، وأننا لن نقبل بعرض مذل أو مهين".
قصف على غزة
كتب محمود محيى
زعمت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن هناك خلافا بين حركتى "حماس" والجهاد الإسلامى على خلفية اقتراب التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة مصر.
وقالت معاريف إن "الجهاد الإسلامى" تتهم حماس بالرضوخ للشروط الإسرائيلية، ومحاولة احتكار إنجازات المقاومة فى الجولة الحالية، مشيرة إلى أن الجهاد الإسلامى أكد أن إسرائيل وحماس ومصر يريدون التهدئة.
وأضافت الصحيفة العبرية أن حركة حماس تتهم الجهاد الإسلامى بأنه يسعى لتصعيد المواجهة فى القطاع، وعدم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار خدمة لمصالح أجنبية، هى مصالح إيران وسوريا، زاعمة بأن حماس اتهمت حركة الجهاد الإسلامى بأنها رفضت عقد لقاء مشترك لكافة فصائل المقاومة لتحديد شروط اتفاق وقف إطلاق النار.
ونقلت معاريف تصريحات لنائب الأمين العام للجهاد الإسلامى زياد نخلة لإحدى وسائل الإعلام العربية التى قال فيها: "مصر استدعتنا وحركة حماس من أجل التوصل إلى تهدئة"، مضيفا: "إسرائيل تريد التهدئة ومصر تريد التهدئة، وحماس تريد التهدئة، لأن مصر تسعى إلى تحقيقها بقوة حقناً للدماء الفلسطينية، ونحن من جانبنا نريد تهدئة تحفظ كرامتنا كفلسطينيين، وفقاً لمعايير وليس شروطاً، على رأسها رفع الحصار عن قطاع غزة وتشغيل معبر رفح بشكل طبيعى، ومعاملة الفلسطينيين فى المطارات معاملة آدمية، وليس احتجازهم فى مطار القاهرة، بلا أى أسباب تستدعى ذلك، وأننا لن نقبل بعرض مذل أو مهين".