ayoun elkamr
22-11-2012, 05:57 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s1120122292214.jpg
صورة أرشيفية
أمر محمد غالب مدير نيابة الوايلى بعرض خمسة متهمين فى أحداث ذكرى إحياء محمد محمود على الطب الشرعى، وذلك بناء على رغبتهم بعدما زعموا تعرضهم للضرب على أيدى قوات الأمن.
أنكر المتهمون جميع التهم الموجهة إليهم بالاعتداء على قوات الأمن وإتلاف المنشآت العامة، حيث أكدوا جميعا أنه أثناء مرورهم صدفة بمكان الحادث فوجئوا بقوات الأمن تلقى القبض عليهم، واعتدوا بالضرب عليهم مما أصابهم بكدمات وسجحات فى أماكن مختلفة من الجسد.
الجدير بالذكر أن نيابة الوايلى برئاسة وليد البيلى قد باشرت التحقيق مع 28 متهما بإحداث الشغب فى شارع محمد محمود والقصر العينى ومجلس الشعب، وقد أخلت النيابة أمس الأربعاء سبيل 7 أحداث، وجارٍ استكمال التحقيق مع باقى المتهمين.
تواجه النيابة المتهمين بتهم التجمهر، ومحاولة التعدى على المنشآت الحكومية، وعلى مبنى وزارة الداخلية وإتلاف الممتلكات الخاصة والعامة والتعدى على رجال الشرطة.
كان قد تظاهر الآلاف بالقرب من مبنى وزارة الداخلية فى اشتباكات العام الماضى بمحمد محمود، وأدت حينها إلى مقتل العديد من المتظاهرين، حيث اندلعت الاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة فى الشوارع القريبة من مبنى الوزارة، مما أسفر عن وقوع عشرات المصابين وإتلاف بعض المنشآت.
صورة أرشيفية
أمر محمد غالب مدير نيابة الوايلى بعرض خمسة متهمين فى أحداث ذكرى إحياء محمد محمود على الطب الشرعى، وذلك بناء على رغبتهم بعدما زعموا تعرضهم للضرب على أيدى قوات الأمن.
أنكر المتهمون جميع التهم الموجهة إليهم بالاعتداء على قوات الأمن وإتلاف المنشآت العامة، حيث أكدوا جميعا أنه أثناء مرورهم صدفة بمكان الحادث فوجئوا بقوات الأمن تلقى القبض عليهم، واعتدوا بالضرب عليهم مما أصابهم بكدمات وسجحات فى أماكن مختلفة من الجسد.
الجدير بالذكر أن نيابة الوايلى برئاسة وليد البيلى قد باشرت التحقيق مع 28 متهما بإحداث الشغب فى شارع محمد محمود والقصر العينى ومجلس الشعب، وقد أخلت النيابة أمس الأربعاء سبيل 7 أحداث، وجارٍ استكمال التحقيق مع باقى المتهمين.
تواجه النيابة المتهمين بتهم التجمهر، ومحاولة التعدى على المنشآت الحكومية، وعلى مبنى وزارة الداخلية وإتلاف الممتلكات الخاصة والعامة والتعدى على رجال الشرطة.
كان قد تظاهر الآلاف بالقرب من مبنى وزارة الداخلية فى اشتباكات العام الماضى بمحمد محمود، وأدت حينها إلى مقتل العديد من المتظاهرين، حيث اندلعت الاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة فى الشوارع القريبة من مبنى الوزارة، مما أسفر عن وقوع عشرات المصابين وإتلاف بعض المنشآت.