ayoun elkamr
24-11-2012, 12:57 PM
قال الدكتور عصام العريان، القيادى بجماعة الإخوان المسلمون، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، إن الخائفين من الديمقراطية، والذين لم يستعدوا لها، ﻻ يريدون الدستور، ﻷن بعده انتخابات ومواجهة الشعب والحقيقة.
وأضاف العريان، فى تدوينة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، الخائفون من المحاسبة على الدماء التى أسالوها، واﻷرواح التى أزهقوها، يخافون من النائب العام الجديد، الذى يشهد له الجميع بالنزاهة والكفاءة.
وتابع القيادى بجماعة الإخوان المسلمون، الخائفون من الحساب على السرقات والنهب المنظم لثروات الشعب، وفشلوا فى الهرب خارج البلاد، وتهريب ما سرقوه، يخافون الدستور الجديد الذى أفرد باباً كاملاً للأجهزة الرقابية المستقلة القادرة على كشف الفساد وتحويل المفسدين لمحاكمات حقيقية بأدلة كاملة، لمواجهة ساعة الحساب باسم الشعب.
واستطرد العريان، الخائفون من فتح ملفات التعامل مع نظام مبارك سياسياً وإعلامياً وأمنياً وتحالفوا مع العدو خارج البلاد، يخافون من كشف كل اﻷسرار مع نهاية شهر العسل مع المجتمع الدولى، الذى لم يستطع حماية كنزه اﻻستراتيجى، ولديه استعداد تام للتضحية بأى شخص من أجل الحفاظ على الحد اﻷدنى من مصالحه، قائلاً: "إنه الخوف الذى يعشش فى نفوس مرعوبة من مواجهة الشعب، متسائلاً: فكيف بهم عندما يواجهون الله فى محكمة الآخرة؟.
وقال العريان، السؤال الذى يبحث عن إجابة، لماذا نرى وجوهاً لرموز لها تقديرها وتاريخها، قد تختلف معها، لكنك تحمل لها تقديراً ووداً يمنعك من سوء الظن بهم؟ موجهاً رسالته لهؤلاء قائلاً: أنقذوا تاريخكم، حافظوا على مكانتكم، مكانكم ليس هنا وليس مع هؤﻻء، موقعكم الصحيح على الضفة اﻷخرى.
وأضاف العريان، فى تدوينة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، الخائفون من المحاسبة على الدماء التى أسالوها، واﻷرواح التى أزهقوها، يخافون من النائب العام الجديد، الذى يشهد له الجميع بالنزاهة والكفاءة.
وتابع القيادى بجماعة الإخوان المسلمون، الخائفون من الحساب على السرقات والنهب المنظم لثروات الشعب، وفشلوا فى الهرب خارج البلاد، وتهريب ما سرقوه، يخافون الدستور الجديد الذى أفرد باباً كاملاً للأجهزة الرقابية المستقلة القادرة على كشف الفساد وتحويل المفسدين لمحاكمات حقيقية بأدلة كاملة، لمواجهة ساعة الحساب باسم الشعب.
واستطرد العريان، الخائفون من فتح ملفات التعامل مع نظام مبارك سياسياً وإعلامياً وأمنياً وتحالفوا مع العدو خارج البلاد، يخافون من كشف كل اﻷسرار مع نهاية شهر العسل مع المجتمع الدولى، الذى لم يستطع حماية كنزه اﻻستراتيجى، ولديه استعداد تام للتضحية بأى شخص من أجل الحفاظ على الحد اﻷدنى من مصالحه، قائلاً: "إنه الخوف الذى يعشش فى نفوس مرعوبة من مواجهة الشعب، متسائلاً: فكيف بهم عندما يواجهون الله فى محكمة الآخرة؟.
وقال العريان، السؤال الذى يبحث عن إجابة، لماذا نرى وجوهاً لرموز لها تقديرها وتاريخها، قد تختلف معها، لكنك تحمل لها تقديراً ووداً يمنعك من سوء الظن بهم؟ موجهاً رسالته لهؤلاء قائلاً: أنقذوا تاريخكم، حافظوا على مكانتكم، مكانكم ليس هنا وليس مع هؤﻻء، موقعكم الصحيح على الضفة اﻷخرى.