ayoun elkamr
25-11-2012, 07:01 PM
قالت شركة "تانتلوم إيجيبت" الاسترالية، فى بيان لها اليوم، إنها عازمة على ضخ استثمارات فى مصر، تصل إلى مليار ومائتى مليون جنيه، خلال العامين القادمين، لاستكمال مشروعاتها فى مصر، من خلال الأنفاق على المرحلة الأولى من المشروع لشراء أحدث المعدات العالمية، بالإضافة إلى استكمال أعمال البنية التحتية للمشروع، تمهيداً لبدء الإنتاج لخامات التانتلوم والقصدير والفلسبار.
وكانت الشركة قد قامت بتصدير 4 شحنات من القصدير بكميات تصل إلى 39 طناً، ليتم صهرها فى إحدى المصاهر العالمية "ماليزيا" المعتمدة من بورصة لندن lme.
وأكد المهندس أيمن إبراهيم، مدير موقع "تانتلوم إيجيبت"، أنه سيتم تقاسم الإنتاج بين الشركة والحكومة المصرية، ممثلة فى الشركة المصرية للثروات المعدنية بنسبة 55% للجانب المصرى، و45% للشريك الأجنبى.
وقال إبراهيم، إن الشركة قامت بتصدير الكميات التى تم إنتاجها من القصدير ليتم صهرها فى ماليزيا، خاصة أن مصر لا توجد بها مصاهر معتمدة، لافتا إلى أنه يتم صهر أكسيد القصدير لإنتاج قصدير صاف، تمهيداً لبيعه داخل البورصات العالمية، متوقعا أن تصل معدلات إنتاج القصدير إلى 80 طنا شهريا خلال بداية العام.
وأكد إبراهيم أن تصدير القصدير من شأنه تحقيق عوائد كبيرة لمصر من النقد الأجنبى، حيث يتم صهر القصدير، وبيعه، وإرسال المبالغ على حساب الشركة المشتركة فى مصر، لافتاً إلى وجود مراقبة ومراجعة من إدارة التعدين ومواد البناء بالجهاز المركزى للمحاسبات، للمراقبة على أعمال الشركة.
وقال إبراهيم، إن احتياطى القصدير يصل إلى 600 طن، تقوم بإنتاجهم الشركة حاليا، تمهيدا للوصول إلى خام التانتلوم، والذى تقدر احتياطاته بـ44 مليون طن.
وتعمل الشركة الاسترالية فى مجال التنقيب والبحث عن المعادن بحجم استثمارات ضخمة، فى العديد من دول العالم، من بينها مصر واستراليا وإريتريا.
وكانت الشركة قد قامت بتصدير 4 شحنات من القصدير بكميات تصل إلى 39 طناً، ليتم صهرها فى إحدى المصاهر العالمية "ماليزيا" المعتمدة من بورصة لندن lme.
وأكد المهندس أيمن إبراهيم، مدير موقع "تانتلوم إيجيبت"، أنه سيتم تقاسم الإنتاج بين الشركة والحكومة المصرية، ممثلة فى الشركة المصرية للثروات المعدنية بنسبة 55% للجانب المصرى، و45% للشريك الأجنبى.
وقال إبراهيم، إن الشركة قامت بتصدير الكميات التى تم إنتاجها من القصدير ليتم صهرها فى ماليزيا، خاصة أن مصر لا توجد بها مصاهر معتمدة، لافتا إلى أنه يتم صهر أكسيد القصدير لإنتاج قصدير صاف، تمهيداً لبيعه داخل البورصات العالمية، متوقعا أن تصل معدلات إنتاج القصدير إلى 80 طنا شهريا خلال بداية العام.
وأكد إبراهيم أن تصدير القصدير من شأنه تحقيق عوائد كبيرة لمصر من النقد الأجنبى، حيث يتم صهر القصدير، وبيعه، وإرسال المبالغ على حساب الشركة المشتركة فى مصر، لافتاً إلى وجود مراقبة ومراجعة من إدارة التعدين ومواد البناء بالجهاز المركزى للمحاسبات، للمراقبة على أعمال الشركة.
وقال إبراهيم، إن احتياطى القصدير يصل إلى 600 طن، تقوم بإنتاجهم الشركة حاليا، تمهيدا للوصول إلى خام التانتلوم، والذى تقدر احتياطاته بـ44 مليون طن.
وتعمل الشركة الاسترالية فى مجال التنقيب والبحث عن المعادن بحجم استثمارات ضخمة، فى العديد من دول العالم، من بينها مصر واستراليا وإريتريا.