ayoun elkamr
28-11-2012, 04:17 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s8201210173642.jpg
الدكتور محمد محيى عضو الجمعية التأسيسية المنسحب
قال الدكتور محمد محيى القيادى بحزب غد الثورة ومقرر لجنة الدفاع والأمن القومى بالجمعية التأسيسية المنسحب، إنه تمت جهود واتصالات مكثفة جدا طوال يوم أمس الاثنين، مع قيادات الحرية والعدالة وقيادات التيار المدنى، لعقد لقاء فى مشيخة الأزهر الشريف مساء الأمس الاثنين، للتهدئة بين الفرقاء وعلى الأقل لأخذ تعهد من الجميع بالتزام السلمية، وعدم التصعيد والاحتكاك، وكان فضيلة الإمام الأكبر فى أهبة الاستعداد لاستقبالنا طوال اليوم.
و أضاف أعتقد أن هذه الجهود، وبفضل الله تعالى كان لها أثر كبير فى قرار الحرية والعدالة بإلغاء المليونية، خاصة وأن اختيار المكان كان فى غاية السوء بجوار جامعة القاهرة التى تعج بكل ألوان الطيف السياسى، وفى يوم دراسى، وكأننا نفتح معركة جديدة فى موقعا جديد والحمد لله أن انتصر صوت العقلاء، وكان قرارهم الصائب بالانسحاب.
وأشار إلى أن كل من حمدين صباحى وعمرو موسى والسيد البدوى، لم يحضروا اللقاء وأناب الدكتور البرادعى نائبه.
لافتا إلى أن هذا اللقاء كان سيعطى للشعب رسالة تهدئة وطمأنينة وسيخفف كثيرا من الاحتقان الذى أتوقعه اليوم.
وناشد الجميع قائلا، أقول دماء اليوم، لا قدر الله، فى رقبتكم وفى رقبة الرئيس وفى رقبة مستشاريه، الذين أشاروا عليه بما لا يتفق مع المزاج العام للشارع السياسى المصرى.
وقال إن من يتاجرون بالأطفال والمراهقين فى آتون حرب، من أجل مصالح متعددة، لا يمكن أن يكون أى منها وطنى، انتقم الله منكم، لا فى أطفالكم ولكن فى ذواتكم.
الدكتور محمد محيى عضو الجمعية التأسيسية المنسحب
قال الدكتور محمد محيى القيادى بحزب غد الثورة ومقرر لجنة الدفاع والأمن القومى بالجمعية التأسيسية المنسحب، إنه تمت جهود واتصالات مكثفة جدا طوال يوم أمس الاثنين، مع قيادات الحرية والعدالة وقيادات التيار المدنى، لعقد لقاء فى مشيخة الأزهر الشريف مساء الأمس الاثنين، للتهدئة بين الفرقاء وعلى الأقل لأخذ تعهد من الجميع بالتزام السلمية، وعدم التصعيد والاحتكاك، وكان فضيلة الإمام الأكبر فى أهبة الاستعداد لاستقبالنا طوال اليوم.
و أضاف أعتقد أن هذه الجهود، وبفضل الله تعالى كان لها أثر كبير فى قرار الحرية والعدالة بإلغاء المليونية، خاصة وأن اختيار المكان كان فى غاية السوء بجوار جامعة القاهرة التى تعج بكل ألوان الطيف السياسى، وفى يوم دراسى، وكأننا نفتح معركة جديدة فى موقعا جديد والحمد لله أن انتصر صوت العقلاء، وكان قرارهم الصائب بالانسحاب.
وأشار إلى أن كل من حمدين صباحى وعمرو موسى والسيد البدوى، لم يحضروا اللقاء وأناب الدكتور البرادعى نائبه.
لافتا إلى أن هذا اللقاء كان سيعطى للشعب رسالة تهدئة وطمأنينة وسيخفف كثيرا من الاحتقان الذى أتوقعه اليوم.
وناشد الجميع قائلا، أقول دماء اليوم، لا قدر الله، فى رقبتكم وفى رقبة الرئيس وفى رقبة مستشاريه، الذين أشاروا عليه بما لا يتفق مع المزاج العام للشارع السياسى المصرى.
وقال إن من يتاجرون بالأطفال والمراهقين فى آتون حرب، من أجل مصالح متعددة، لا يمكن أن يكون أى منها وطنى، انتقم الله منكم، لا فى أطفالكم ولكن فى ذواتكم.