ayoun elkamr
18-12-2012, 06:10 AM
تحولت عزبة الخروعة بدائرة قسم شرطة أول المنتزه إلى ثكنة عسكرية، نظراً لتمركز عدد كبير من سيارات الأمن المركزى بداخلها، تحسباً لنشوب أى محاولات للخروج على القانون بين الأهالى بعد مصرع نجار وإصابة آخرين فى معركة تمت فى الساعات الأولى من صباح اليوم بسبب معاكسة فتاة.
وكان اللواء عبد الموجود لطفى، مدير أمن الإسكندرية، قد تلقى بلاغاً يفيد بحدوث مشاجرة بعزبة الخروعة بين كل من "أسامة. م. ر"، 29 سنة، نجار مصابا بادعاء طلق نارى بالصدر و"محمد. م. ص"، 25 سنة، بدون عمل مصابا بادعاء طلق خرطوش بالبطن، و"ماهر. م"، مصابا بحرق سطحى أعلى الصدر، و"محمد. ف"، صاحب معرض سيارات بذات العزبة، وبين طرف ثان "دياب. ش. ا"، و"رمضان. خ"، وآخرين عاطلين ولهما معلومات جنائية مسجلة، وذلك بسبب قيام الرابع بمعاكسة شقيقة الخامس، على إثرها قام أفراد الطرف الثانى بإطلاق أعيرة نارية من أسلحة كانت بحوزتهم، ما أدى لحدوث الإصابات المنوه عنها وفروا هاربين، وبعد نقل المصابين إلى المستشفى تبين وفاة الأول متأثراً بإصابته الأمر الذى أثار حفيظة ذويه وقاموا بالتجمع بمدخل العزبة عقب علمهم بوفاته.
انتقلت قيادات المديرية برئاسة اللواء ناصر العبد ومجموعات من الأمن المركزى، وتم السيطرة على الموقف واحتوائهم وإفهامهم أنه جار ضبط المتهمين الهاربين، فامتثلوا وانصرفوا وتعينت الخدمات الأمنية اللازمة لملاحظة الحالة.
وكان اللواء عبد الموجود لطفى، مدير أمن الإسكندرية، قد تلقى بلاغاً يفيد بحدوث مشاجرة بعزبة الخروعة بين كل من "أسامة. م. ر"، 29 سنة، نجار مصابا بادعاء طلق نارى بالصدر و"محمد. م. ص"، 25 سنة، بدون عمل مصابا بادعاء طلق خرطوش بالبطن، و"ماهر. م"، مصابا بحرق سطحى أعلى الصدر، و"محمد. ف"، صاحب معرض سيارات بذات العزبة، وبين طرف ثان "دياب. ش. ا"، و"رمضان. خ"، وآخرين عاطلين ولهما معلومات جنائية مسجلة، وذلك بسبب قيام الرابع بمعاكسة شقيقة الخامس، على إثرها قام أفراد الطرف الثانى بإطلاق أعيرة نارية من أسلحة كانت بحوزتهم، ما أدى لحدوث الإصابات المنوه عنها وفروا هاربين، وبعد نقل المصابين إلى المستشفى تبين وفاة الأول متأثراً بإصابته الأمر الذى أثار حفيظة ذويه وقاموا بالتجمع بمدخل العزبة عقب علمهم بوفاته.
انتقلت قيادات المديرية برئاسة اللواء ناصر العبد ومجموعات من الأمن المركزى، وتم السيطرة على الموقف واحتوائهم وإفهامهم أنه جار ضبط المتهمين الهاربين، فامتثلوا وانصرفوا وتعينت الخدمات الأمنية اللازمة لملاحظة الحالة.