صورة

تصفح الإنترنت أمس الأول وجدت مادة مثيرة للاهتمام في السلكية بعنوان؛ "المصممين العمل على انقاذ شكل من اشكال الفن الموت - غلاف الألبوم". وقد كتب مرة أخرى في فبراير من العام الماضي حتى انها مؤرخة قليلا. ومع ذلك، هذا لا يجعلها أقل إثارة للاهتمام.

ويتناول المؤلف كيف تعمل بطاقات إعادة إنشاء الشعور غلاف الألبوم البدني على الانترنت، ويسلط الضوء على بعض الأمثلة. ومن الأمثلة التي تأتي إلى الذهن فورا هو أبل تغطية التدفق. تغطية التدفق هو لطيف بما فيه الكفاية، ولكن بشكل عام أنا لا أعتقد أن هذا هو الاتجاه الصحيح.

لا ينبغي أن يكون الهدف هو تكرار الطريقة التي تجري بها الأمور في العالم الحقيقي على شبكة الإنترنت. بدلا من ذلك، ينبغي الاستفادة من قدرات الإنترنت لخلق سياق جديد وأكثر إثارة للاهتمام لتجربة الاستماع. في هذه المعادلة فن الألبوم هو أقل أهمية من ما يحدث مع وحول الموسيقى. يعني كيف يمكن للناس، جنبا إلى جنب مع الفنان / التسمية، وشارك في خلق السياق.

حتى الآن يمكن القول أن سياق الموسيقى هي غطاء الفن الجديد. والمفتاح هو ثم للحصول على البنية التحتية المناسبة في المكان المناسب لتمكين التفاعل، وإضافة المحتوى المناسب والتصميم لتحقيق ذلك. المثال الأكثر إثارة للاهتمام لقد رأيت هذا في الآونة الأخيرة هو اللاعب ساوند كلاود أكثر من رائع، والتي تتيح للمستخدمين لإضافة تعليقات على جدول زمني المسار.

انها رائعة لنرى كيف يتم تشكيل قدرات الإنترنت يتم إنشاء طريق الموسيقى وتوزيعها واستهلاكها، وكيف أن هذا أدت إلى قواعد جديدة للتسويق والتعبير الهوية. ومع ذلك، هنا في NYLVI نحن أيضا بشيء من القلق حول ما يجري في العالم المادي وما يحدث مع الفينيل السجلات نحبه كثيرا.

وذلك في حين تغطية الفن يعود في شكل العلامة التجارية الجديدة على شبكة الإنترنت، وهناك أيضا الاشياء يحدث في العالم المادي. لأسباب مناقشتها هنا في التقدم التكنولوجي قد خفف علينا من شكل CD مؤلمة، التي كانت دائما حلا وسطا بين القبيح الفينيل والجري، وتفتقر إلى المرونة وإمكانيات تدفق والجمال وسحر الفينيل.

ما نحن مع اليسار الآن هي أفضل خيارين، التي أعتقد أنها متوافقة للغاية. ولذلك فمن الرائع أن نرى كيف بدأت الفنانين والعلامات لتحقيق إمكانات شكل الفينيل مرة أخرى.

في الآونة الأخيرة شهدنا مكسور تسجيلات الإفراج الاسترداد، الذي وصفه مذراة النحو التالي: "طبعة فك تجميع محدودة السوبر مع مفهوم بسيط ولكنه مثير للاهتمام: اتخاذ مجموعة من الألحان المعروفة وتركهم تحت رحمة من الرواد الدولية -garde والحد الأدنى الطليعة ".

وهناك أيضا مجموعة من التسميات الأخرى، مثل سجلات منظمة العفو الدولية ومقرها لندن، أن يتم الإفراج عن سجلات رهيبة ومذهلة بصريا، وهذا هو ما أشعر به واثق من أننا سوف نرى المزيد من في السنوات المقبلة.

إرادة الفينيل لتبقى بالتأكيد شكل محراب، ولكن الامر يستحق الالتفات إليه، لأنه سوف، نظرا لخصائصها الفريدة، يكون واحدا من العديد من اللبنات الأساسية لصناعة الموسيقى الجديدة المتطورة تدريجيا. لا ينبغي أن يكون الهدف هو تكرار الطريقة التي تجري بها الأمور في العالم الحقيقي على شبكة الإنترنت. بدلا من ذلك، ينبغي الاستفادة من قدرات الإنترنت لخلق سياق جديد وأكثر إثارة للاهتمام لتجربة الاستماع. في هذه المعادلة فن الألبوم هو أقل أهمية من ما يحدث مع وحول الموسيقى. يعني كيف يمكن للناس، جنبا إلى جنب مع الفنان / التسمية، وشارك في خلق السياق.

حتى الآن يمكن القول أن سياق الموسيقى هي غطاء الفن الجديد. والمفتاح هو ثم للحصول على البنية التحتية المناسبة في المكان المناسب لتمكين التفاعل، وإضافة المحتوى المناسب والتصميم لتحقيق ذلك. المثال الأكثر إثارة للاهتمام لقد رأيت هذا في الآونة الأخيرة هو اللاعب ساوند كلاود أكثر من رائع، والتي تتيح للمستخدمين لإضافة تعليقات على جدول زمني المسار.

انها رائعة لنرى كيف يتم تشكيل قدرات الإنترنت يتم إنشاء طريق الموسيقى وتوزيعها واستهلاكها، وكيف أن هذا أدت إلى قواعد جديدة للتسويق والتعبير الهوية. ولذلك فمن المثير للاهتمام أيضا لمعرفة ما يجري في العالم المادي وما يحدث مع الفينيل يسجل في هذه الأيام.

وذلك في حين تغطية الفن يعود في شكل العلامة التجارية الجديدة على شبكة الإنترنت، وهناك أيضا الاشياء يحدث في العالم المادي. لأسباب مناقشتها هنا في التقدم التكنولوجي قد خفف علينا من شكل CD مؤلمة، التي كانت دائما حلا وسطا بين القبيح الفينيل والجري، وتفتقر إلى المرونة وإمكانيات تدفق والجمال وسحر الفينيل.

ما نحن مع اليسار الآن هي أفضل خيارين، التي أعتقد أنها متوافقة للغاية. ولذلك فمن الرائع أن نرى كيف بدأت الفنانين والعلامات لتحقيق إمكانات شكل الفينيل مرة أخرى.

في الآونة الأخيرة شهدنا مكسور تسجيلات الإفراج الاسترداد، الذي وصفه مذراة النحو التالي: "طبعة فك تجميع محدودة السوبر مع مفهوم بسيط ولكنه مثير للاهتمام: اتخاذ مجموعة من الألحان المعروفة وتركهم تحت رحمة من الرواد الدولية -garde والحد الأدنى الطليعة ".

وهناك أيضا مجموعة من التسميات الأخرى، مثل سجلات منظمة العفو الدولية ومقرها لندن، أن يتم الإفراج عن سجلات رهيبة ومذهلة بصريا، وهذا هو ما أشعر به واثق من أننا سوف نرى المزيد من في السنوات المقبلة.

إرادة الفينيل لتبقى بالتأكيد شكل محراب، ولكن الامر يستحق الالتفات إليه، لأنه سوف، نظرا لخصائصها الفريدة، يكون واحدا من العديد من اللبنات الأساسية لصناعة الموسيقى الجديدة المتطورة تدريجيا.

ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود
ساوند كلاود