صورة

الجميع يشتهي لتحقيق النجاح أن يضيف شعور من السعادة إلى حياته على الفور. ونحن متفائلون بشكل طبيعي، وأحب أن استمتع فكرة للنجاح في كل ما نقوم به في حياتنا. ومع ذلك، فإننا لا نستطيع التمتع النجاح بسهولة ونحن في حاجة للذهاب من خلال الكثير من الصعاب لتكون ناجحة في الحياة. ولكن، إذا كان لدينا نكهة النجاح نتوق ل، فإنه يمكن أن تجعل لنا مبتهجا سعيدا، مما يؤدي بنا إلى طريق النجاح أخرى.عندما عاما من الفشل SAP لنا ثقتنا وتأمل في نجاح تبدو قاتمة، سوى خبر نجاحنا في أي شيء في حياتنا يمكن أن تعقد لنا مرة أخرى من بالاكتئاب والإحباط. يمكننا أن ترتد إلى الخلف من حالة بائسة لدينا التي غالبا ما يدفع بنا إلى مستنقع الفشل. في الواقع، والنجاح يعمل بمثابة منشط، وتعزيز لدينا الأنا والثقة. كما أنه يساعد لنا استعادة ثقتنا وإيماننا في أنفسنا. وغالبا ما يأتي لنا بمثابة مفاجأة، تجتاح لنا تماما أكثر من ذلك. نحن غالبا ما تميل إلى تطوير شعور الشك وعدم اليقين في نفوسنا. الخوف من الفشل فريسة لنا مثل النار في الهشيم. نحصل على سجن من قبل نظرتنا السلبية.أحيانا القيود التي وضعتها لدينا أنفسنا تجعل حياتنا بلا حراك، بالتعادل السلبي، وبالاتجاه. في هذه الحالة ما نريده هو بجدية لتجربة قليلا من النجاح الذي تم تعريفه بشكل مختلف من قبل أشخاص مختلفين.عندما نكون مثقلة الأفكار السلبية أو عقبات، ونحن نحاول باستمرار لتخفيف أنفسنا من هذا الشرط الفقيرة. نحن تقديم خطة ليكون ناجحا في ما نقوم به، على الرغم من أنها قد لا تعمل خارج دائما. ومع ذلك، فإننا تستسلم وتنهار عندما خطتنا أو الهدف تقع مسطحة. في الواقع، عندما فشلت خطتنا لترقى إلى مستوى توقعاتنا، فإننا نميل إلى نجد أنفسنا بالاحباط وخيبة الأمل. يجري تبتئس، ونحن رمي أنفسنا في موجة من الإحباط. ومع ذلك، فإننا نحاول أن نفعل كل ما بوسعنا لمواصلة طريق النجاح. نحن لا نشعر بالارتياح والاسترخاء حتى أننا تلبية أنفسنا مع الأخبار السعيدة.الوصول إلى الهدف المنشود من حياتك هي مسألة نجاحا كبيرا بالنسبة لك. وهذا ما يجعلك مرونة مثير للدهشة والعزم على الاعتماد على قدرتك والثقة للتعامل مع الفشل بطريقة شجاعة. ذلك يؤكد لك أيضا من نمط حياة جيدة، والسيطرة على عدم الاستقرار العاطفي تفيض بك. بعد كل شيء، كل ما تفعله، مهما كنت أعتقد، مهما كنت تخطط تشعر وكأنك أكبر من الحياة عندما يكون لديك النجاح في الحياة الحاجة كبيرة أخلاقيات العمل هو شيء ونحن نسمع عن في كل وقت. وهو المصطلح الذي غالبا ما يستخدم ولكن نادرا ما يطبق. كونها كبيرة في أي شيء يتطلب ممارسة. وكلما كنت تفعل ذلك، كلما كان ذلك أفضل وسوف تصبح. يبدو من الصواب بسيط بما فيه الكفاية نيك جزائرى ومع ذلك، يعتقد معظم شعوب ما هي أخلاقيات العمل العظيم، غير دقيق تماما.دراسة الليلة قبل امتحان لمدة 8 ساعات متواصلة، ليست كبيرة أخلاقيات العمل. على الرغم من أنك قد اجتازوا الاختبار، ومعظم هذه المعرفة سوف أترك لكم في نهاية المطاف. سوف تدرس باستمرار ويوميا يحرق ما تعلمته في الذاكرة الخاصة بك. تشكيل العادات هو أفضل وسيلة لالاتساق. نيك جامد الحصول على نفسك في عادات الإنتاجية، مثل فعل شيء واحد على الأقل اليوم من أي وقت مضى إلى بوصة أقرب إلى حلمك. تقليص الأشياء مثل التلفزيون وألعاب الفيديو أو أي شيء أن لا يفضي إلى تحقيق أحلامك.لم يولد مايكل جوردان للعب كرة السلة. وعمل أكثر صعوبة من أي شخص آخر، وأصبح أفضل. كانت له أخلاقيات العمل، والعادات واتساق لا هوادة فيها. قدم الأردن في عقله بأنه سيكون أفضل ولن تتوقف حتى ان كان حقيقة واقعة. الشيء نفسه ينطبق على العديد من الرياضيين ناجحة والممثلين والفنانين الموسيقى وهلم جرا. يجب أن يكون لديك أولويات في الاختيار. في كثير من الأحيان سيكون لديك للتضحية للحصول على عملك عمله. لا تقلق سوف الأندية أن يكون دائما هناك.تذكر هذه ليست سباقا، صور أشبه الماراثون. إذا لم تكن على استعداد لوضع الوقت في تحقيق أهدافك ثم ربما انت تطارد الخاطئة. ومع ذلك، فإن الشخص الذي يريد حقا شيء هو على استعداد للقيام بكل ما يلزم للحصول عليه. هذا النوع من شخص لا يعتنق الأعذار. وقال انه او انها تعتقد في حد ذاتهما بما يكفي لتعلم أنها لن تفشل لأن التخلي ليس خيارا. الخوف من الفشل هو مثل السرطان لتحقيق النجاح. معظم الناس الذين يخافون من الفشل وتعمل 9-5 الوظائف. أكثر من 90٪ من أصحاب الملايين فشلت أكثر من 10 مرات قبل أن جعل نجاح ذاتهما. مرة أخرى، كل هذا نابع من وجود أخلاقيات العمل المعلقة. النجاح لا يحدث فقط. لا احد يذهب للطرق على الباب الخاص بك يوم واحد وتسليمه لك. عليك أن تذهب الحصول عليه! إذا وقعت على وجهك والجميع يراقب، نعود وحاول مرة أخرى. ولسوف يحكم الناس لا يهم ما تفعله في حياتك، لماذا لا تفعل شيئا تحبه!