مرحبا بك فى منتديات ايجى ميزا هل هذه اول زيارة ؟!
مشاهدة تغذيات RSS

BECKHAM

تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف ( اتونى زبر الحديد )

تقييم هذا المقال
بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على خير المرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام


القول فى تأويل المولى عز وجلى فى كتابه الكريم من سورة الكهف

بسم الله الرحمن الرحيم

آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا سَاوَىٰ بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا






{ آتوني زبر الحديد } قطعه على قدر الحجارة التي يبني بها فبنى بها وجعل بينها الحطب والفحم { حتى إذا ساوى بين الصدفين } بضم الحرفين وفتحهما وضم الأول وسكون الثاني، أي جانبي الجبلين بالبناء ووضع المنافخ والنار حول ذلك { قال انفخوا } فنفخوا { حتى إذا جعله } أي الحديد { نارا } أي كالنار { قال آتوني أفرغ عليه قِطرا } هو النحاس المذاب تنازع فيه الفعلان، وحذف من الأول لإعمال الثاني النحاس المذاب على الحديد المحمى فدخل بين زبره فصارا شيئا واحدا

أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى Google أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى facebook أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى Twitter أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى StumbleUpon أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى Digg أرسل "تأويل قول الله تعالى فى سورة الكهف (  اتونى زبر الحديد )" إلى Yahoo Myweb

الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
DMCA.com Protection Status جميع الحقوق ل رياض حسونة