صورة

إذا كان هناك شيء واحد أود أن تغيير، هذا هو اعرف انها للجميع الموقف الذي يجلب الناس إلى أي مناقشة الجنس. الكبار غالبا ما يفترض أنهم يعرفون كل شيء عن الجنس ولكن أكثر الناس لم حتى قراءة دليل الجنس.

لكل إنسان حق التمتع رأيهم الخاص ولكنه سيكون أكثر إقناعا لو كانوا لا التباهي الأنا الجنسي بهم. مهما كانت وجهات نظرنا الشخصية ليست هناك اي حاجة للتعبير عنها بطريقة تهين الآخرين.

وكانت امرأة في الثلاثينات من عمرها واثقة في التوصية: "أنا أحب الجنس وأنا واثق من أنني أحبه بقدر ما يفعل الرجال إذا لم تكن تتمتع الجنس كنت في حاجة الى شريك جديد يجب أن تتمتع الجنس ... أنا! وكان العديد من عشاق وأنا تماما، وتتمتع بدقة البرية، والساخنة، والجنس عاطفي فقط من أجل الجنس! "

إذا كانت المرأة تقدم حقا لتبادل الخبرات، فإنها تعبير عن وجهات نظرهم مع مزيد من التواضع. الناس لا تتردد في إبداء ملاحظات شخصية للغاية حول العلاقة شخص آخر عندما، في الحقيقة، وهم يعرفون القليل جدا عن الجنس سكس . هذا هو النهج المتعجرف والمتعالي الذي يحمل الآخرين مرة أخرى من الحديث عن الجنس.

وهؤلاء النساء حتى علم أن هزات الجماع موجودا؟ يتحدثون عن الاستمتاع بالجنس ولكن ربما لا يتضمن الشهوة الجنسية عند المرأة الحقيقية والنشوة؟ انهم سعداء مع الواقع كما وجدوا أنها بسبب الجنس يفي تماما توقعاتهم. لا يوجد تقدير حقيقة أن الناس على ممارسة الجنس من وجهات نظر مختلفة تماما.

أنا مناقشة الجنس على المستوى استجواب مختلفة وأكثر من ذلك. على سبيل المثال، عندما مارست الجنس سكس لأول مرة كنت أعرف مسبقا كيفية ممارسة العادة السرية نفسي إلى النشوة الجنسية. معظم النساء لا تعلم كيفية هزة الجماع في حد ذاتها ناهيك مع شريك. بعض النساء الأخريات تعلم فقط عن النشوة الجنسية من خلال ممارسة العادة السرية في وقت لاحق من ذلك بكثير. لذلك ليس لديهم ما مقارنة الجنس معها.

ومؤخرا (عندما كنت تعتقد أن الجنس قد حول لدهور) كما عام 1950، صدم المجتمع في الصميم عندما اقترح ألفريد كينزي أن النساء، بل قد يكون قادرا على النشوة الجنسية. إذا كان الأمر كذلك النشوة هي مثلما من السهل تحقيقه، الطبيعية والعفوية للنساء كما هو للرجال، ثم يجب أن يكون أفضل سرية من أي وقت مضى.

حتى اليوم مع كل المعلومات التي لدينا، لدينا وجهات النظر المحررة وسهولة الوصول إلى الشركاء الجنسيين سكس وجهة نظري هو أنه لا يمكن أن يكون أن كل النساء في العالم (أو حتى مجرد في المجتمع الغربي) يواجه الآن النشوة أثناء ممارسة الجنس. معظم الناس لا يزالون حتى لا نقدر أن البظر هو العضو الجنسي للأنثى، ومصدر النشوة الجنسية للمرأة إلا أنها تدعي لتحقيق ذلك.

هذا هو لتحفيز البظر يعمل مرة واحدة فقط وأثارت امرأة بما فيه الكفاية في عقلها لتحفيز الأعضاء التناسلية لتكون فعالة. حتى إذا كانت المرأة تدرك أن الشهوة الجنسية أعمالها من خلال التركيز على السيناريوهات المثيرة المعقدة خلال الإناث الاستمناء وحده، هو أقل بكثير بديهية بالنسبة لها حتى مجرد النظر باستخدام تقنيات النشوة مماثلة أثناء ممارسة الجنس مع الشريك.

النساء الذين يدعون أن كل ذلك هو ضرورة من السهل جدا لبدء تقديم المزيد من مادة واقعية لدعم مطالبهم من الاستثارة الجنسية وهزة الجماع. نساء أخريات هناك قد يكون لها أيضا العقل الإناث والجسم. ونحن نعلم أنه من دون هرمون تستوستيرون والدافع الجنسي من الذكور، وليس لدينا باستمرار الإثارة الجنسية والجنس والنشوة في أذهاننا.

أي امرأة تعرف عنها شيئا الشهوة الجنسية الخاصة يعلم أن المرأة لديها للعمل حتى الجنس. وقالت امرأة يعترف بأن الإثارة وقتا أطول، على سبيل المثال، أو أن لديها للعمل في تحقيق لها الاستثارة الخاصة هي أكثر مصداقية.

بل هو حقيقة أنه منذ عدد قليل جدا من النساء يستمني، بحكم التعريف، تقترب معظم النساء ممارسة الجنس سكس دون أية معرفة ما يشعر النشوة مثل أو كيفية تحقيق ذلك. حتى أنها تفترض أن النشوة الإناث يحدث بسهولة كما النشوة الجنسية من الذكور لا. المتع التي يتمتعون بها أثناء ممارسة الجنس، سواء المتعة الحسية أو تقاسم الحميمية الجسدية، فإنها تنسب إلى الإثارة والنشوة.

التي يرجع تاريخها من السهل بسبب الرومانسية التي غالبا ما ترافق الجنس. محاولة زواجه لمدة عشر سنوات وعشرين سنة والعديد من الأزواج يجدون أن الحياة الجنسية الجيدة تتطلب استثمارا قليلا. مرة أخرى إذا كان كل ذلك لا يزال بسعادة بالنسبة لك، عظيم، ولكن ليس هناك حاجة لإرضاء الآخرين. قد تعتقد أن لديك كل الأجوبة ولكن إذا كنت لمساعدة الآخرين سوف تحتاج إلى تقديم تفاصيل.