اخفت الحقيقه عن زوجها وقالت ماسترنى الا الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخوانى الاعزاء

وصلتنى احد المشاكل التى تعجبت منها ووقفت مرتديا ثوب الذهول
لا اعلم ماهو الصحيح ولم ارد ان اتجنى على احد برأيى الشخصى الذى غالبا مايكون لاذعا
ولكنى قررت مشاركتكم بالمشكله لعلى اجد بين اراءكم ما يبرهن رأيى الباطنى



هذه سيده تزوجت فى سن السابعه والعشرين وبعد مرور ست سنوات على زواجها اذا بها ترسل لى مشكلتها انها كانت قد تم الاعتداء عليها والاغتصاب قبل ان تتزوج وما انقذها سوى انها قامت بعمليه ترقيع واخفت الامر بالكامل عن من تقدم لخطبتها وفعلا تم الزواج زواج سعيد اسفر عن وجود ثلاثه اطفال ولكن دائما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فى احدى الايام رأت مظروفا تم دجه من تحت فتحة الباب ففتحته واذا بها تصعق لمشاهده صورا بها عمليه الاغتصاب التى تمت معها ومرفق معه جواب تهديد


وتطلب السيده معفه الحل كيف ينظر لها زوجها لو صارحته؟
هل الاصح ان تصارحه ام لا؟
وفى زيل المشكله قالت ما اخفيت عن زوجى الا لانى طلبت من الله ان يسترنى ؟

ارجو ارسال اراءكم بصدق لان هذه المشكله واقع حقيقى ينتظر الاجابه




الامضاء


المهاجرررررررررررر

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

بالنسبه للمشكله دى لازم تقول لزوجها طبعا

وتستحمل عواقب عدم اعترافها من الاول

وكان المفروض دا يحصل من الاول انما متخدعوش بحاجه زى دى

او كانت تروح لدار الافتاء وتشوف هيقولولها ايه فى الموضوع دا

لان انا سمعت فى احدى القنوات الدينيه ان لو حصل حاجه زى كدا لازم الاعتراف

عشان عقد الزواج ميبقاش باطل

بس معرفش فى حالة الاغتصاب الحكم ايه

على اى حال هيا لازم تصارح جوزها فى الوقت الحالى

وتفهمه ان دى حاجه ملهاش اى ايد فيها وان ربنا حليم ستار

وربنا يسترها معاها ياااااااااااااااااااااارب و مع جميع بنات المسلمين

وينتقم من اى واحد يعمل كدا فى بنت مسلمه