أزمة عالمية تمر بها كافة القطاعات بجميع أنحاء العالم وعلى رأسها قطاع صناعة السيارات، الذي أقترب بشدة من الدخول بمرحلة ما تسمة بـ "الركود التضخمي" نتيجة الارتفاعات المتتالية