ويسعى المضربون لإجبار القائمين على شركات صناعة السيارات الثلاث الكبرى بالولايات المتحدة الأمريكية وهي "جنرال موتورز" و"ستيلانتس" و"فورد" لتحسين أجورهم المنخفضة.