من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
إن الإجابة بـ "نعم" تكون في غالب الأحيان مصدر سرور وآنشراح للطرف الذي يطلب المساعدة، لكن هي ميدالية ذو وجهين لا يأثمن لها في كل الأحوال، وقد تتسبب في ويلات قادمة وتهدد المبادئ الثابتة المتصلة بالعمل والأسرة والمحيط الاجتماعي، ويعزى علماء التنمية البشرية وعلم النفس سبب آندفاع بعض الاشخاص الى قولها إلى عوائق مختلفة تحيل دون آستخدام كلمة "لا"، وركزوا على بعض الأسباب الرئيسية ...
أسباب الامتناع عن قول "لا"
- الخوف من الرفض العاطفي والطرد من آستلطاف وحب الآخرين لنا، هو الذي يجعلنا غير حرسين ومندفعين دون تفكير الى المساعدة الفورية، سواءا تعلق الأمر بعلاقاتنا الشخصية أو العملية منها، فالرهبة تجعل كلمة "نعم" ملازمة للسان كواقي يحمي من الجحود والجفاء ولذغات اللسان التي قد نتعرض اليها في حالة الرفض وآهمال تقديم يد العون، فمعظم البشر سبق لهم وأن عاشوا تجربة الرفض الوجداني وهم أطفالا، عند آمتناعهم عن تنفيد طلب لأحد أفراد العائلة أو الأصدقاء، فيكبر ذلك الاحساس الى البلوغ ويترسخ تلقائيا، وهي أن تلبية متطلبات الغير تحسم مشاعرهم آتجاهك وتجعلك شخصا مرغوبا فيه، حتى وإن تعارض ذلك مع قناعاتك وجعلك فريسة لضغوط نفسية وخسائرة جسيمة، نتيجة آذعانك لهاجس الخوف المستمر بأنك لو رفضت مساعدة من لجأ اليك فستنبذ من مشاعر الكل...
وهنا يؤكد العلماء أنه من سابع المستحيلات أن يحبك كل البشر، فهذه غاية لا تدرك، لذلك على الانسان أن يهتم بالمقربين به لا بالغرباء، الذين عليه أن ينالوا آحترامه لكن على بعد مسافة، وأن يحسم أمره في أمر مجاملاته التي تتوج بقول "نعم" لكل طلب مهما كانت خطورة نتائجه عليه، فالأنانية هنا مستحبة، بمعنى على الفرد ألا يحاول آسعاد الأخر على حساب مصالحه الشخصية وآلتزاماته العملية وقناعاته و عليه أن يكون موضوعيا.
- الخوف من العواقب خاصة في مجال العمل، اذ يحاول الفرد تجنب الصراعات التي قد تؤدي الى فقدانه لعمله، فيسارع لتلبية طلب آية مساعدة، حتى وإن سرقت من وقت عمله الكثير ولم تدخل في خضم آلتزاماته، وهنا ينصح بأن يكون الشخص واقعيا ويقيم الوضع ببصيرة تامة، فالحياة لا تخلو من الصراعات وثنائيات "لا" و "نعم" على كل الأصعدة والتي تفرض على المرء التعايش معها ومسايرتها حسب قدراته، واذا كان الخوف من ردة فعل الأخرين يتحكم في كل مراحل حياة الفرد، فإن ذلك لن يحقق له آستقلاليته يوما ما.
- الخوف من نعت الأنانية وقسوة القلب، وهنا يهدئ العلماء الفرد بتذكيره، بأنه مجرد تفكيره في الحكم المسبق الذي سيطلقه عليه طالب المساعدة، تخرجه فورا من دائرة الأناني لأن الأنانيون من طبيعتهم عدم آعطاء آهتمام للأخرين فما بالك بالتفكير بردود أفعالهم، حتى وإن تمت آهانته وأسئ إليه بكلمة "أناني" فعليه ألا يأخذها على محمل الجد، لأنها فقط وسيلة آستفزازية لا غير.
- الخوف من ذم الناس وعدم الثناء علينا ومدحنا، هو الذي يؤدي ببعض الأفراد الى الآندفاع دون تفكير للمساعدة، طمعا في آرضاء غرور النفس والأذن، لكن الآنغماس في الغرور لا يشعرهم بأنهم هم في الأصل ضحايا لكلمة "نعم" وليس بفاعلي خير، اذ تتضح لهم الصورة أول ما تظهر سلبيات تسرعهم في الاقدام على تقديم صنيع المساعدة.
دمتم بود ..
تابعوا معايا ..
من مواضيع أنين الألم :
تمام يا قمـر,,
كلام صحيح جداً,,
متابعة معاكي,,
تسلم الأيادي,,
عندما فقدت الأمل في [رؤيتك] كل يوم
تمنيت رؤيتك في [أحلامي ]
لكن لن تتحقق [ أمنيتي] لأنك أصبحت
جزء من [ المستحيـــل] ~..
من مواضيع HEARTS BLOODS :
تسلم ايديكي يا رقيه،،
موضوعاتك بجد قمه فـ الجمال،،
دايما فـ انتظارك،،
من مواضيع bondok :
من مواضيع أنين الألم :
السلام عليكم
ان شاء الله ققدر اتابع تسلم ايدك يا روكا
ياااااااه لما الحنين بياخدنا لمرجيحة بتحضنا
ويااااااااه وبتعلي فوق سور بيتنا تاخدنا لفوق وبتسعنا
نلاقي الطفل جوانا عنيه بالفرحة مليانا وضحكة مش مفرقانا فبشره خير لأيمنا...
واااااااه لما السنين بتعدي وتسرق منا احلامنا !!!!!!
من مواضيع BoBo :
من مواضيع أنين الألم :
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار