من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
تعلم قول"لا" بود ودبلوماسية لا يتسنى بين ليلة وضحاها أن يتقن الانسان التعامل مع تقديم الرفض بطريقة سلسة ومهذبة لا تؤتي على خسائر، بل يحتاج الأمر إلى ترويض نفسي خالي من الاندفاع والموضوعية السطحية، فمثلا، الأشخاص الذين آعتادوا اللجوء الى نفس الفرد ليساعدهم، تسقط عندهم قول "لا" بسهولة تامة لا يحتاج معها الشخص الى بذل مجهود جبار ليواجهه بصراحة تامة بـ "لا"، كشخص قصدك لخامس مرة ليستدين منك مالا، وفي كل مرة يعدك بآعادة الدين إليك، أو صديقة مع علمها بمرض أمك تطلب منك مرافقتها الى مكان ما، هنا تقفز الأولويات ولا يعود للخجل مكانا لكي لا تقول "لا"،
ولم تسلم العلاقات الزوجية من ثنائيات السلب والايجاب هذه، فغالبا ما يخضع طرف منذ بداية العلاقة للطرف الأخر ويلبي كل آحتياجاته،
ليكتشف مع مرور الوقت أنه لا يرعا شعوره ولا آحتياجاته النفسية، مما قد يؤدي بالعلاقة الى طريق مغلق،
لذلك يستحب أن يعود الطريفن أنفسهما من الأول على "لا"، ويتم قولها بطريقة لا تترك للنزاع والشوشرة مكانا، فمثلا تطلب الزوجة من الزوج أن يخرج معها غذا لآقتناء بعض الأغراض، فيمكن أن يجيبها بكل لطافة في حالة كان لا يحب الخروج: "ولم لا أستحسن الأمر لكن رجاءا عزيزتي غذا لا، أريد أن ارتاح لي وليس لدي أي رغبة في مزاحمة الناس"، فدائما تبقى الطريقة التي توصل الرسالة، هي مفتاح لكل ما آيجابي، وحتى وان كان جوابك كله سلبي، واليك بالتلخيص آستراتيجية الرفض وبأفكار سهلة....
آستراتيجية الرفض
- خذ الوقت الكافي للتفكير: بهدوء تام آطلب من قاصد المساعدة أن يمنحك قليلا من الوقت للتفكير في الأمر مثلا قل بشئ من البشاشة: " من فضلك هل تسمح لي بقليل من الوقت؟".
- زن الأولويات وآدرس النتائج: يمكن تصنيف نوعية المساعدات الى نوعين : 1 آنسانية 2 متعلقة بالعمل، فالانسانيات لها الصدارة في المباردة كأن يطلب زميل عمل لك أن تنجز عمله لانه ملزم بآصطحاب آمه للطبيب، اما اذا طلب منك مساعدته في عمله لمجرد أن يقضي وقته بمحادثة الأخرين وتهمل أنت في المقابل عملك وتتحمل نتائجه، فهذا ما لا يشجع عليه، وحذاري من أن تعده بوعود قد لا تفيها له، فقولك "لا عفوا علي أن اقضي بعض أعمالي فهي كثيرة" خير من أن تعده دون أن تفي بوعدك له.
-التحرر من تعذيب الضمير: لا تحتاج للاحساس بتعذيب الضمير، مادمت أنك لن تظلم أو تجور على من طلب مساعدتك، وفي أغلب الأحوال الذين يكررون طلبهم لديك يكونون على معرفة بضعفك سابقا فيتستغلوته، شيء واحد عليه أن يكون نصب عينيك وهو أنه من قصدك كان في حسبانه أنه من الممكن أن يلاقى طلبه بالرفض، فتحرر ببساطة من قيود ضميرك وتأكد أنك ستنال تقديرهم حتى وان جاء متأخرا.
-حافظ على دبلوماسيتك: دبلوماسية القول ترتبط بالهدوء والرزينة والكلام الخالي من كل شائبه ، فعلى أجوبتك أن يطغى عليها كلمات مثل "عفوا.."، "أتمنى ذلك ولكن...".
-آقترح حلولا: يمكن أن تقترح حلولا لكن أنت لست ملزما بذلك.
دمتم بود
أنين الألم
تابعوا معايا
من مواضيع أنين الألم :
كلام تمام,,
ومتابعة معاكي ياقمـر,,
عندما فقدت الأمل في [رؤيتك] كل يوم
تمنيت رؤيتك في [أحلامي ]
لكن لن تتحقق [ أمنيتي] لأنك أصبحت
جزء من [ المستحيـــل] ~..
من مواضيع HEARTS BLOODS :
العنصر ده تحديدا مبقاش موجود ف اى حد خالص يا رقية- خذ الوقت الكافي للتفكير: بهدوء تام آطلب من قاصد المساعدة أن يمنحك قليلا من الوقت للتفكير في الأمر مثلا قل بشئ من البشاشة: " من فضلك هل تسمح لي بقليل من الوقت؟".
الرفض ف معظم الأوقات بيبقى من اول لحظة
بدون تفكير ولا تقدير ولا اى حاجة
لو قدرنا نتغلب على النقطة دى
اكيد ان شاء الله هنقدر نتغلب ع الباقى
ويبقى الرفض بطريقة سلسة
وكويسة ومن غير ما تجرح حد
تسلم ايدك يا روكا
متابع معاكى ان شاء الله
تسلم ايديكي يا روكا،،
والله كلام جميل .. وحلول منطقيه جدا،،
لكن للأسف اغلبنا اما بيوصل لكلمه لا،،
بيكون التهور والعصبيه قبلها .. فأكيد مش بنفكر،،
من مواضيع bondok :
من مواضيع أنين الألم :
من مواضيع أنين الألم :
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار