بسم الله الرحمن الرحيم
بشكركم جدااااااااا
واسعدتنى متابعتكم للشبهات
وميرسى جدا ليكم
موضوغ مهم ومفيد بجد
حزاكي الله كل خير وجعله ف ميزان حسناتك
لا تـبـحـث عـن شـخـص تـتـمـنـآه فـيـجـعـلـك عـبـداً ,, بـل إبـحـث عـن شـخـص يـتـمـنـآك فـيـجـعـلك مـلـك ♥~من مواضيع ღ ـزى الــهـــوى ღ :
بسم الله الرحمن الرحيم
بشكركم جدااااااااا
واسعدتنى متابعتكم للشبهات
وميرسى جدا ليكم
بــســـم الــلــه الــرحــمــــن الــرحـــيــــم
صلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وأزواجه وسلم أجمعين
((( الشبهة الخامسة )))
( يقولون أنه لا معنى للأحرف السبعة التى نزل بها القرآن الا تلك القراءات السبعة المنقولة عن الأئمة السبعة المعروفين عند القراء )
التوضيح :
( القرآن نزل على سبعة أحرف يعنى سبع لهجات وبعد كده حصل مشاكل زمان فى نطق القرآن لان كل قبيلة كانت لغتها غير التانية وبالتالى هاتلاقى كلمات صعبة فاختار ابن مجاهد وهو من النابغين جدا جدا فى القراءات اختار سبعا من القراء الذين يقرأون القرآن الصحيح ويطالبهم بأن يعلموا الناس القراءة الصحيحة
والسبعة هم :
( نافع المدني، وابن كثير المكي، وأبو عمرو بن العلاء البصري، وابن عامر الشامي، وعاصم وحمزة والكسائي الكوفيون، وهذا بعد عصر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو اختيار القراء وايضا فى اخر عصور الخلفاء الاربعة )
فهم يقولون ان القراءات السبعة واللى قرأ بها النبى عليه افضل الصلاة والسلام لامعنى لها غير بس القراءات المأخوذة عن القراء السبع ..!!!!
الرد على هذه الشبهة :
أولا : أن الأحرف السبعة التى نزل بها القرآن أعم من تلك القراءات المنسوبة الى الأئمة السبعة القراء عموما مطلقا . وأن هذه القراءات أخص من تلك الأحرف السبعة النازلة خصوصا مطلقا . ذلك لأن الوجوه التى أنزل الله عليها كتابه تنتظم فى كل وجه قرأ به النبى صلى الله عليه وسلم وأقرأه أصحابه وذلك ينتظم القراءات السبع المنسوبة الى هؤلاء الأئمة السبعة القراء
ثانيا : أن السبعة لم يكونوا قد خلقوا ولا وجدوا حين نطق رسول الله بهذا الحديث الشريف . ومحاااااااااال أن يفرض رسول الله على نفسه وعلى أصحابة ألا يقرأوا بهذه الأحرف السبعة النازلة الا اذا علموا أن هؤلاء القراء السبعة قد اختاروا القراءة بها على حين أنه بين العهدين بضعة قرون وعلى حين أن هؤلاء القراء وسواهم انما أخذوا عن النبى صلى الله عليه وسلم من طريق أصحابه ومن أخذ عنهم الى أن وصلوا اليهم فهذه الشببهة بااااااااااطلة
وتستلزم أن يبقى قول رسول الله ان هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف عاريا عن الفائدة غير نافذ الأثر حتى يولد القراء السبعة المعروفين وتؤخذ القراءة عنهم . وذلك باااااطل يكذبه الواقع من قراءة صلوات الله وسلامه عليه .. وقراءة أصحابه وتابعيه بالأحرف السبعة من قبل أن يولد القراء السبعة المعروفين
بارك الله فيكى اختى
جعله الله فى ميزان حسناتك
<input name="deletesigpic" value="1" id="delsigpic" type="checkbox">من مواضيع Don't play with me :
جزاكى الله كل خير
تسلمى ياهنا وربنا يوفقك يارب
فى انتظار باقى الشبهات
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
www.egymiza.com
منتديات ايجى ميزا
صفحة المنتدى على الفيس بوك
http://www.facebook.com/Egymiza
من مواضيع BECKHAM :
بسم الله الرحمن الرحيم
بشكركم جدااااااااا
وسعيدة فعلا انها عجبتكم
وبتمنالكم التوفيق ونورتونى
وميرسى ليكم
صلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه
الفصل الثالث
بعنوان ( شبهات حول المكى والمدنى )
الشبهة السادسة
يقولوا أن الباحث الناقد يلاحظ أن فى القرآن أسلوبين متعارضين وهو المكى والمدنى . فنرى أن القسم المكى يتفرد بالعنف والشدة والقسوة والحدة والغضب
الـــــــرد عـــــلــــى هـــــذه الــــــشـــــبــــــهــــــة :
غرضهم أولا من هذه الشبهة : هو أن القرآن ليس كلام الله وليس معجزا انما هو كلام محمد
فالمكى : ما نزل قبل الهجرة ولو فى المدينة
والمدنى : ما نزل بعد الهجرة ولو فى مكة
فمن يقول ان المكى هو ما نزل فى مكة .. والمدنى هو ما نزل فى المدينة فكلامهم بااااطل باااطل
فالمكى ما نزل قبل الهجرة ولو فى المدينة .. والمدنى ما نزل بعد الهجرة ولو فى مكة
أولا : قولهم أن القسم المكى تفرد بالعنف والشدة فينقضه أن فى القسم المدنى شدة وعنف .. فدعوى تفرد القسم المكى بذلك باااااااااطلة . قال الله تعالى فى سورة البقرة وهى مدنية :
( فان لم تفعلوا ولم تفعلوا فاتقوا النار التى وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين )
وأيضا قال تعالى فى سورة البقرة وهى مدنية : ( الذين لا يأكلون الربا لا يقومون الا كما يقوم الذى يتخبطه الشيطن من المس )
وقال الله تعالى أيضا فى سورة البقرة وهى مدنية : ( ياأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وذروا ما بقى من الربا ان كنتم مؤمنين فان لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله )
ثانيا : انما أشتمل القرآن الكريم بقسميه المكى والمدنى على الشدة والعنف لأن ضرورة التربية الرشيدة فى اصلاح الأفراد والشعوب وسياسة الأمم والدول تقضى أن يمزج بين الترغيب والترهيب والوعد والوعيد والشدة واللين
ثالثا : ثم ان دعواهم انفراد القسم المكى بالعنف والشدة يفهم منه دعوى انفراد المدنى باللين والصفح ودعوى خلو القسم المكى من ذلك اللين والصفح وهذا المفهوم بااطل
ودليل ذلك :أن بين السور المكية آيات كريمة تفيض لينا وصفحا وتقطر سماحة وعفوا بل بل تنادى أن تقابل السيئة بالحسنة كما فى قوله سبحانه وتعالى فى سورة فصلت المكية
( ومن أحسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال اننى من المسلمين . ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فاذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم . وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم )
وأيضا قال الله تعالى فى سورة الحجر وهى مكية ( ولقد آتيناك سبعا من المثانى والقرآن العظيم . لا تمدن عينيك الى ما متعا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين )
وأيضا قال الله تعالى فى سورة الزمر وهى مكية ( قل ياعبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم )
وغيرها من الآيات الكثيييير والكثيييير التى تفيض لينا وصفح
فدعواهم أن القسم المكى تفرد بالشدة والعنف دعوة باااااااااااااااااطلة
أدعو الله أن أكون وفقت فى هذه الشبهة
ومن له أى ملحوظة فليتفضل شاكرا باخبارى بيها
بارك الله فيكى اختى
جعله الله فى ميزان حسناتك
نترقب منكى كل جديد ومفيد
<input name="deletesigpic" value="1" id="delsigpic" type="checkbox">من مواضيع Don't play with me :
بسم الله الرحمن الرحيم
بشكرك جدا على متابعتك للشبهات
ان شاء الله
ونوررررتنى
صلى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد صلوات الله وسلامه عليه تسليما كثيرا
((( الشبهة السابعة فى شبهات حول المكى والمدنى )))
يقولون أن القسم المكى تفرد بالسباب والوعيد والتهديد
مثل سورة ( تبت يدآ أبى لهب وتب )
وأيضا سورة ( ألهاكم التكاثر )
وأيضا سورة ( فصب عليهم ربك سوط عذاب . ان ربك لبالمرصاد )
الرد على هذه الشبهة :
أولا : زعمهم أن فى القسم المكى سبابا : ويريدون من السباب معناه المعروف عندهم من القحة والبذاءة والخروج عن حدود الأدب واللياقة
قال تعالى ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم ان يقولون الا كذبا )
ونحن نتحداهم أن يأتوا بمثال واحد فى القرآن كله مكيه ومدنيه يكون من هذا اللون القذر الرخيص . وهل يعقل أن القرآن الذى جاء يعلم الناس أصول الآداب يخرج هو عن أصول الآداب الى السباب كيف وقد حرم على أتباعه المسلمين أن يسبوا أعداءه المشركين فقال الله تعالى فى سورة الأنعام
( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم )
ثانيا : أما السور التى اعتمدت عليها الشبهة : فلا تدل على ذلك السباب الذى زعموه ووصموا به القرآن
1) أما سورة المسد : فان غاية ما اشتملت عليه أنها انذار ووعيد لأبى لهب وامرأته جزاء ما أساءوا الى الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه كما يدل على ذلك سبب نزولها . وأخرج الامام أحمد والشيخان والترمذى عن ابن عباس قال لما نزلت قوله تعالى : ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) صعد رسول الله على الصفا فجعل ينادى يا بنى فهر
يا بنى عدى لبطون قريش حتى اجتمعوا فجعل الرجل اذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو فجاء أبو لهب فقال صلى الله عليه وسلم : أرئيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادى تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقى قالوا نعم ما جربنا عليك الا صدقا . قال فانى نذير لكم بين يدى عذاب شديد . فقال أبو لهب تبا لك ألهذا جمعتنا . فنزلت الآية ( وأنذر عشيرتك الأقربين )
وأخرج ابن أبى حاتم وابن جرير عن ابن زيد أن امرأة أبى لهب كانت تأتى بأغصان الشوك تطرحها بالليل فى طريق الرسول صلى الله عليه وسلم . وروى عن مجاهد أنها كانت تمشى بالنميمة
فهذه الأسباب مجتمعه تفيد أن السورة نزلت لمقابلة أبى لهب بما يستحق من انذاره بالهلاك والقطيعة وأن ماله لا ينفعه ولا كسبه وأنه خاسر هو وأمرأته وأن مصيرهما الى النار وبئس القرار
وهذه السورة فيها اعجاز فقد توعده بالدخول فى النار أثناء حياته وكان لابى لهب لهب ان يكذب هذا الكلام ويدخل فى الاسلام الا انه لم يدخله
ثالثا : سورة العصر : فليس فيها سباب ولا ما يشبه السباب . وكل ما عرضت له أنها جعلت الناس قسمين قسم غريقا فى الخسران وقسما فاز ونجا من هذا الخسران وهم الذين جمعوا عناصر السعادة الأربعة أقرأ قول الله تعالى ( والعصر . ان الانسان لفى خسر . الا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر .) فهل ترى فيها ظلا للسباب والاقذاع لكن القوم لا يستحون
رابعا : أما سورة ( ألهاكم التكاثر ) فمبلغ أن تشير اليه أن المخاطبين شغلتهم الدنيا عن الدين وأهتهم المال عن رب المال حتى انتهت أعمارهم وهم على هذه الحال . وغدا يسألون عن هذا النعيم ويعاقبون على اهمال شكره بعذاب الجحيم
خامسا : أما قوله ( فصب عليهم ربك سوط عذاب . ان ربك لبالمرصاد ) فهى حكاية لما حل بالأمم السابقة كثمود وعاد حين طغوا فى البلاد فأكثروا فيها الفساد ليكون من هذا القصص والخبر عبرة لأولئك الكفار ومزدجر فلا يقعوا فيما وقع فيه أسلافهم لأن سنة الله واحدة فى الأمم وميزا عدالته قائم فى كل جيل وقبيل
والخلاصة : أن القرآن كله قام على رعاية حال المخاطبين فتارة يشتد وتارة يلين تبعا لما يقتضيه حالهم سواء منهم مكيهم ومدنيهم بدليل أنك تجد بين ثنايا السور المكية والمدنية ما هو وعد ووعيد وتسامح وتشديد وأخذ ورد وجذب وشد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار