ممسكًا بما تبقى له من آثار هدم ''عشته'' التي تُعد مأواه وملاذه آخر الليل. يقف إبراهيم محمود الذي اشتعل رأسه شيبًا

http://www.masrawy.com/News/News_Egy...6%D9%8A%D8%B3-