مرحبا بك فى منتديات ايجى ميزا هل هذه اول زيارة ؟!
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية Don't play with me
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    اجــــــ صحـــاب ـــ
    العمر
    36
    المشاركات
    5,334
    معدل تقييم المستوى
    19

    بحث حول الايقاع الدورى البيولوجى

    الإيقاع الدورى البيولوجى



    هو التغير الدورى من حد أدنى الى حد أقصى ثم الى حد أدنى فى نشاط العضو وذلك وفق خطة زمنية ثابتة لا تتغير

    وهو أحد الخصائص الهامة للمادة الحية ويوجد عند كل الأحياء من وحيدى الخلية إلى الانسان وأيضا على كل المستويات

    فى الكائن الحى الواحد : أجهزة - أعضاء- أنسجة – خلايا- مركبات الخلايا


    خصائص الإيقاع

    • يكون محدداً أصلاً بالوراثة , وغير مكتسب.

    • ثابت داخل الجنس الواحد (الفأر- نشاط ليلى -راحة نهارية – الانسان نشاط نهارى- راحة ليلية).

    • لا يتوقف وجوده على العوامل الخارجية مثل الضوء والظلام ولكن يتكيف معها بتغيرات تتناول مدة الايقاع بالزيادة

    والنقصان.

    التصميم الزمنى للجسم


    كل الأجهزة و الوظائف والأعضاء تعمل ضمن خطة شاملة متوذانة هدفها خدمة مصلحة الجسم العليا ( حياتة وسلامته)

    (التكامل والتناسق)

    مثلاً: ينشط أثناء النهار : الجهاز العصبى - القلب والدورة الدموية والتنفس ويزداد إفراز الهرمونات التى توفر الطاقة مثل

    الكورتيزون (قمة صباحية) والهرمون الحاث لافراز الكورتيزون قبله بساعة.

    وأثناء الليل يزداد نشاط الإفراذات التى تؤدى الى راحة واسترخاء أجهزة الجسم مثل الميلاتونين -البورستاجلاندين-

    الجهاز العصبى غير الودى- الخلايا اللمفاوية وكرات الدم البيضاء لتعزيز دفاعات الجسم ولذا غالباً ما تأتى الحمى بالليل

    كما يقل هرمون الكورتيزون وبالتالى تنشط وسائل المناعة حيث يتلاشى التأثير المثبط للمناعة لهذا الهرمون.

    الساعـــة البيولوجية

    هى التى تتولى توجيه الإيقاع الدورى والتصميم الزمنى بشكل ثابت ومنسق .

    أين توجد ؟


    توجد فى النواة فوق التصالبية بالدماغ وايضا فى الخلايا الأخرى والأنسجة حيث أظهرت البحوث أن قطع رأس ذبابة

    الفاكهة لا يفصل الإيقاع الدورى البيولوجى .

    ما الذي يقود الساعة البيولوجية؟


    توجد جينات تسمى بير Per، تيم Tim lessتتأثر بدورة الظلام والضوء فتنخفض مع الضوء الساطع وتزداد فى الظلام فإذا

    زادت كميتها تتحد معا ثم تقوم عن طريق التغذية الاسترجاعية بوقف نشاط الجينات التى صنعتها ثم تتحلل ثم تبدأ الدورة

    من جديد

    ويوجد جينان يسميان كلوك ويا مال يتحدان مع جينى بير وتيم لتنشيطهما وبدء تشغيل الساعة البيولوجية وهذه

    الجينات الأربع تشكل قلب الساعة البيولوجية وتبدأ الدورة فى منتصف النهار ثم تتراكم البروتينات حتى تصل ذروتها

    قبل الفجر ثم تتناقص لتبدأ دورة جديدة وهكذا

    المؤثرات الخارجية على الساعة البيولوجية


    ينبغى التنبيه إلى أن الساعة البيولوجية مدعمة ذاتيا وتعمل بصورة فطرية وأن المتغيرات أو المؤثرات الخارجية تعمل

    فى إطار إعادة ضبط الساعة مع زيادة أو نقص الدورات البيولوجية:

    الضوء والظلام ـ اليقظة والنوم - الضوضاء والسكون


    هذه المؤثرات الخارجية تعمل على إعادة تكيف الساعة البيولوجية مع الدورة البيئية السائدة وذلك عن طريق التغير

    الكمى والنوعى فى الجينات التى تتحكم فى ضبط الساعة البيولوجية مما يؤدى بدوره إلى متغيرات فى الوظائف

    العضوية للسلوك

    الضــــــــــــــوء


    – ينشط افراز هرمونات النشاط مثل الهرمون الحاث لافراز الكورتيزون وهرمون الذكورة (منتصف النهار بالضبط ) ويقل

    إفراز الميلاتونين وذلك عن طريق الغدة الصنوبرية

    – تحدد عدد ساعات الإضاءة الوقت الذى يبلغ فيه الإيقاع البيولوجى ذروته.


    – ـ يبدأ نشاط الجهاز العصبى الودى فى الازدياد وهو المنشط لافرازات الهرمونات النشطة وكذلك سرعة ضربات القلب

    وارتفاع ضغط الدم وزيادة الطاقة المطلوبة للنشاط وزيادة الدورة الدموية للمخ لزيادة الإنتباه والتركيز والتوافق الحركى



    – زيادة افراز الكورتيزون

    – زيادة السكر وتحليل الدهون والبروتينات

    – للحصول على الأحماض الأمينية

    – زيادة الطاقة المطلوبة للنشاط النهارى .


    فى منتصف النهار

    · ترتفع نسبة التستوستيرون إلى القمة.

    · لا يزال مستوى هرمون الادرنالين مرتفع.

    · الإحساس بالجوع يؤدى إلى التوتر.

    · قمة أخرى لافراز الأدرنالين (2ـ 4م)

    · زيادة النشاط القلبى بحيث يجب تجنب الإجهاد فى هذه الفترة (من الظهر ـ القيلولة ).

    · لقد بين "إلترغام " و"دوبسون " أن احتمال توقف القلب يزداد أثناء الفترة الممتدة بين الساعة الواحدة والساعة

    الثالثة بعد الظهر وكذلك بين السادسة والتاسعة مساءاً.

    · ودعمت هذه النتائج بأبحاث "جلستون" كما بيّن "جوى" وجود تغيرات فى تخطيط القلب(نزول الفاصل S.T) أثناء

    التمرين بالنسبة لمرضى ضيق شرايين القلب التاجية أو ما يسمى بالذبحة الصدرية، ولقد نزل الفاصل س-ت(S.T) إلى حده

    الأقصى فى الساعة الثامنة صباحاً والثانية عشرة صباحاً .

    · كما أن "ديوار" وجد أن الجلطة القلبية تحدث أثناء الليل، كما تحدث أيضاً بصفة عامة بين الرابعة والسادسة مساء .

    كما أن "صمولنسكى" وجد أن أحد أعلى معدلات التنويم فى المستشفى من أجل جلطة قلبية يكون أيضاً الساعة الثامنة

    مساءاً.

    · ومن الملاحظ أنه فى حالة مرض ارتفاع ضغط الدم لم يتغير الإيقاع الدورى المعروف لسرعة نبض القلب، ولقيمة ضغط

    الدم، ولهرمونات الكاتيكول أمين .

    ونستنتج ما يلي :


    1. أن المضاعفات الخطيرة لمرضى القلب تقع فى فترة بعد الظهر .

    2. إن إفراز الأدرينالين يحافظ على قمته حتى فى الحالة المرضية، وهى ارتفاع ضغط الدم، بحيث أن هذه القمة تحدث

    بعد الظهر كما فى الحالة السوية .

    ومن الواضح أنه يكون من الأسلم لمرضى القلب ومرضى ارتفاع الضغط أن يلتزموا بفاصل من الاسترخاء والراحة يقطعون

    به انشغالهم بالحياة اليومية فى فترة بعد الظهر، مما يزيح عن القلب جزءاً من المجهود، وبالتالى يمنعه من تجاوز خط

    الإجهاد الأحمر الذى يحدث فيه المكروه، كما بينته الإحصائيات السابقة


    العشـــــــاء


    - افراز الميلانونين. - نشاط الجهاز العصبى الغير ودى .

    - انخفاض دقات القلب و حرارة الجسم. - الميل للنوم .

    يقل افراز الكورتيزون . تنشط المناعة.

    التغييرات الفسيولوجية خلال 24 ساعة



    أثر التدخل الحضاريعلى الساعة البيولوجية



    - نوبات العمل الليلية


    - السفر بالطيران لمسافات طويلة مع وجود فوارق واضحة فى الساعات


    - السهر ليلا والنوم نهار ( عكس الدورة الطبيعية )


    - الإجهاد القلبى والعضلى فترة ما بعد الظهر ( لارتفاع الادرنالين وضغط الدم والنشاط القلبى


    - النشاط العضوى والنفسى والعقلى أدنى مستوى فى الثالثة صباحا



    وجوه الإعجاز فى القرآن والسنة



    - صلاة الفجر وتأثيرها



    - وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة


    - وهو الذى جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا


    }قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاءٍ أَفَلاَ تَسْمَعُونَ (71) قُلْ أَرَأَيْتُمْ


    إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ (72) وَمِن رَّحْمَتِهِ


    جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (73) {سورةالقصص


    - هذه اللفتات الإعجازية التى وردت فى القرآن الكريم فى الآيات السابقة تتناول تنظيم لايقاع البيولوجى للجسم


    وتضمن تناسق النشاط البدنى والذهنى للمسلم مع إيقاع الساعة البيولوجية



    - فالنشاط النهارى (الاستيقاظ المبكر لصلاة الصبح والسعى للرزق والحث على ذلك فى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كل ذلك يتوافق مع ذروة هرمونات النشاط التى تفرز فى الجسم عن طريق الساعة البيولوجية فالطاقة متوفرة


    والاستعداد تام والتناسق متحقق


    - والقيلولة فى وقت الظهيرة (وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة )


    - تزيل التوتر الناتج من جراء وجود نسبة من هرمونات النشاط والادرنالين والكورتيزون وكذلك القمة المرتفعة لهرمون


    التستوستيرون والتى قد تتطلب الإشباع الجنسى فى ذلك الوقت وكذلك تعطى الفرصة للجسم لأخذ قسط من الراحة


    والبعد عن التوترات استعدادا للقمة والثانية لافراز الأدرينالين والتى تمتد بين الثانية والرابعة ظهرا .


    - صلاة العصر ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ) ـــ متوافق مع قمة الادرنالين ـ تؤدى إلى البعد عن التوتر


    والاسترخاء


    - والسكون الليلى : حيث تفرز الهرمونات التى تعمل على استرخاء الجسم (الميلاتونين) يقل نسبة الهرمونات النشطة (


    الكورتزول ـ الإدرنالين ) ويسود الجهاز العصبى الغيرودى وتنشط المناعة وتستعيد دفاعات الجسم قوتها ومكنتها لتعمل


    على إصلاح وتعويض ما تبدد أثناء النشاط النهارى


    - ولا توجد جلبة ولا أصوات ولا أضواء تثير الجهاز العصبى وتؤدى إلى التوترات العصبية والنفسية بل والحث على


    تخصيص جزء الليل الاخير قبل الفجر للصلاة حيث صفاء الذهن واستعداد الجسم لاستقبال الضوء كمؤشر لبدء الدورة


    البيولوجية الجديدة فى ميعاد منضبط


    - كما أن اليقظة فى هذا الوقت المبكر تعطى فرصة لتفادى الأزمات القلبية وحوادث النزيف المخى التى تحدث فى هذه


    الأوقات وذلك بتنبيه الإنسان الى اتباع الاحتياطات المرضية وتناول الدواء واستدعاء الأطباء إذا حدث مثل هذا


    - وأيضا المشى إلى المساجد هذا الوقت كنوع من الرياضة يؤدى إلى خفض


    ضغط الدم وتقليل إحتمالات الأزمات القلبية والمخية




    مواعيد الصلاة وارتباطها بمواعيد حيوية فى فسيولوجيا الجسم



    1-يستيقظ المسلم فى الصباح ليصلى صلاة الصبح وهو على موعد مع ثلاث تحولات مهمة


    ‌أ. الاستعداد لاستقبال الضوء فى موعده، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية وينقص الميلاتونين وينشط العمليات


    الأخرى المرتبطة بالضوء .


    ‌ب. نهاية سيطرة الجهاز العصبى (غير الودى)المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز(الودى) المنشط نهاراً .


    ‌ج. الاستعداد لاستعمال الطاقة التى يوفرها ارتفاع الكورتيزول صباحاً. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة


    والنزول من الفراش بعد وضع الاستلقاء.كما أن هرمون السيرتونين يرتفع فى الدم وكذلك الأندرفين .


    2- يصلى المسلم الظهروهو على موعد مع ثلاثة تفاعلات مهمة:


    ‌أ. يهدئ نفسه بالصلاة إثر الارتفاع الأول لهرمون الأدرينالين آخر الصباح



    ب- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الامدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة .


    وبذلك تكون الصلاة عامل مهدئ للتوتر الحاصل من الجوع .


    3-يصلى المسلم العصر مع التأكيد البالغ على أداء هذه الصلاة لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين، وهى قمة يصحبها


    نشاط ملموس فى عدة وظائف، خاصة النشاط القلبى.


    كما أن أكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفترة مباشرة ، مما يدل على الحرج الذى يمر به هذا العضو


    الحيوى فى هذه الفترة .


    ومن الطريف أن أكثر المضاعفات عند حديثى الولادة تحدث أيضا فى هذه الفترة حيث أن موت الأطفال حديثى الولادة


    يبلغ أقصاه فى الساعة الثانية بعد الظهر، كما أن أكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.



    وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التى تلى الظهر بالنسبة للجسم عموما والقلب خصوصا. (أغلب مشاكل الأطفال حديثى


    الولادة هى مشاكل قلبية تنفسية ) وحتى البالغين الأسوياء تمر أجسامهم فى هذه الفترة بصعوبة بالغة حيث يرتفع


    ببتيد خاص يؤدى إلى حالة قلة التركيز والميل إلى النوم مما يؤدى إلى حوادث وكوارث رهيبة .


    وتعمل صلاة العصر على ربط الإنسان بأعمالها ومنعه من الانشغال بأي شئ آخر اتقاء لهذه المضاعفات .



    4 ـ أما صلاة المغرب :



    فهى موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث فى صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب قدوم


    الظلام فيحدث الاحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتونين والكورتيزول والاندرورفين .


    5 ـ أما صلاة العشاء :



    فهى ، موعد الانتقال من النشاط إلى الراحة عكس صلاة الصبح ، وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز


    العصبى (الودى) إلى سيطرة الجهاز (غير الودى )


    لذلك فقد يكون هذا هو السر فى سنة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للانتهاء من كل المشاغل ثم النوم مباشرة


    بعدها . وفى هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم وتنخفض دقات القلب وترتفع هرمونات الدم .


    ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة فى الجسم ، يجعل من الصلوات


    الخمس منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن.


    فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح فى حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيث إن الثبات على نظام يومى فى


    الحياة ذو محطات ثابتة، كما يحدث فى الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتى وهو الأذان. يجعل الجسم يسير فى نسق مترابط


    جدا مع البيئة الخارجية.


    ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ، والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية


    كدورة الضوء ودورة الظلام ، والمواعيد الشرعية بأداء الصلوات الخمس فى مواقيتها .







    ‌أ. تتوافق مواعيد النوم بعد العشاء مباشرة والاستيقاظ المبكر لصلاة الليل ثم الصبح مع مواعيد الساعة البيولوجية التى


    تنظم عمل الأجهزة فى الجسم حيث تبدأ دورة منضبطة مع استقبال أول ضوء وحتى حلول الظلام " النهى عن السمر بعد


    العشاء "


    ‌ب. يتوافق الاستيقاظ المبكر لصلاة الفجر مع تلافى الارتفاع المفاجئ لضغط الدم وحدوث الأزمات القلبية ونزيف المخ


    نتيجة لذلك كما أن السعى للمسجد فى هذا الوقت هو نوع من رياضة البدن التى تؤدى الى التقليل من ارتفاع ضغط الدم


    وتحسين وضع الدهون فى الدم وإزالة التوتر العصبى وقد ثبت ضلوعها فى حدوث الأزمات القلبية والمخية



    ‌ج. يتوافق اطفاء السرج ( الأضواء ) مع دخول وقت النوم وذلك لأن الضوء مؤثر خارجى قوى يغير من دورة الساعة


    البيولوجية ويجعلها غير منتظمة . وكذلك النهى عن الطرق ليلا وعدم الضوضاء


    ‌د. التوجيه النبوى يقطع الصلاة إذا نعس المسلم بعنى الاستجابة والتوافق مع الساعة البيولوجية وعدم إعنات الجسم


    وتحميله فوق طاقته بالاستمرار فى السهر ليلا وهو محل السكون والراحة وإذا كان هذا فى الصلاة فهو فى غيرها


    أولى وأحق بالإتباع .


    ‌هـ. عدم إطالة النوم بالليل والاستيقاظ فى ثلثه الأخير يتوافق مع ما اثبتته الأبحاث مؤخرا من أن هذا النهج هو النهج


    السليم الذى يمنع حدوث اضطراب دورة النوم كما أن إطالة ساعات النوم عن هذا الحد تؤدى إلى اطالة فترات الظلام


    وبالتالى تؤثر على الساعة اليولوجية وينتج عن ذلك دورة غير منضبطة بالنسبة لليل والنهار مع تأثير ذلك على جميع


    وظائف الجسم وبرهان ذلك فى إضطراب النوم والاضطرابات العصبية والنفسية


    ‌و. النهى عن إطالة فترات العبادة وعدم النوم والهدى الصحيح باتباع الناموس الكونى أى يعطى البدن حقه











  2. #2
    الصورة الرمزية ♥ρėŧŧу ςαŧ♥
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    مدينة المستحيل
    المشاركات
    25,770
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي رد: بحث حول الايقاع الدورى البيولوجى

    رائع يا رمضان
    وان شاء الله يفيد ناس كتير
    تسلم ايدك
    دام تميزك

  3. #3
    جدع اسطورى الصورة الرمزية قلبي والقرأن
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    الدولة
    عمــ وفتخرـــانيه
    المشاركات
    2,350
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: بحث حول الايقاع الدورى البيولوجى

    تسلم الايادي ع مجهود
    وربيّ مآبڪتْ[ عينيـﮱ ]علىْ شئّ
    -{فقدتـَـَہۧ وٍرٍآحٍ!
    وربيّ مآنزٍلْ" دمعيـﮱ "وٍلوٍ حتىْ علىْ شآنـَـًيّ,
    بيوربيّ مآشع'ـَرٍتْ بيوٍوٍوٍمْ. . .صـًـَدرٍيّ
    ضآ آآقْ بيّ وٍصآحٍ. . ~

    من مواضيع قلبي والقرأن :



 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار

مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
DMCA.com Protection Status جميع الحقوق ل رياض حسونة