بعد قرابة 4 أسابيع من بداية الحملة العسكرية في إثيوبيا، أعلن رئيس الوزراء أبي أحمد أن الحملة على إقليم تيغراي انتهت. وكان من الصعب الحصول على أي تأكيد لما حدث حقاً في تيغراي، لأن الحكومة الإثيوبية تركت الإقليم تحت حظر تام تقريباً للاتصالات. بينما تعتقد منظمات الإغاثة أن 6 ملايين شخص بجانب قرابة 100 ألف لاجئ أريتري يقبعون تحت ظروف صعبة.

أكثر...