قال الحسن البصري عن عمر بن عبد العزيز رحمهما الله: ما ظننت عمر خطا خطوة إلا
وله فيها نية
تأمل أخي في هذا الوصف لعمر. لم يخط خطوة إلا وله هدف منها. والهدف هنا أجل
وأسمى هدف وهو نيته لله تعالى.
ولاشك أن المسلم هدفه الأعلى هو
رضى الله سبحانه
فكل الأهداف الأخرى لابد أن تندرج تحت هذا الهدف وإلا ستكون أهدافاً
دنيوية بحتة قد تنفعه في الدنيا فقط
فعلا ككل شئ لو عملته بدون نيه لله بيكون عاده لو عملت بنيه بيتقلب عباده وكل حد فينا بايده يغير حجات بيعملها يوميا لعباده باستحضار النيه ..
تمام ياقمر توبيك جميل اوي ..
مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار