¨°o.O ( كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ) O.o°
151- مَن أحكمَ العلوم حتى أحاط بغاياته، ردّه ذلك إلى تقرير الفِطر على بداياتها ( 31/105 ).
152- من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده ( 31/112 ).
153- من رام أن يجعل الكلام معنى صحيحاً قبل أن يتم، لزمه أن يجعل أول كلمة التوحيد كفراً وأخرها إيمان؛ وأن المتكلم بها قد كفر ثم أمن. . ( 31/116 )
154- فتنة الدجال لا تختص بالموجودين في زمانه، بل حقيقة فتنته: الباطل المخالف للشريعة، المقرون بالخوارق فمن أقرّ بما يخالف الشريعة لخارق فقد أصابه نوع من هذه الفتنة عن كتيب الجواهر النقية من السبعينية.
155- كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: من فارق الدليل ضل السبيل، ولا دليل إلا ما جاء به الرسول مفتاح دار السعادة ( 83 ).
156- وقال شيخنا - رحمه الله -: وقد وقع فيه ( الشرع ) من التفريط من بعض أولاة الأمور، والعدوان من بعضهم: ما أوجب الجهل بالحق، والظلم للخلق وصار لفظ الشرع غير مطابق لمعناه الأصلي، بل لفظ الشرع في هذه الأزمة ثلاثة أقسام: ( 1 ) الشرع المنزّل ( 2 ) الشرع المؤول ( 3 ) الشرع المبدّل. الطرق الحكمية ( 76 ).
157- الرسول صلى الله عليه وسلم يرغب في الشيء بذكر أحسن صفاته منة غير مجاوزة حده ويذم الفعل القبيح ببيان أقبح صفاته من غير مجاوزة العمدة قسم الصلاة ( 81 ).
الخلق
158- إذا كان النهي مستلزماً في القضية المعينة لترك المعروف الراجح؛ كان بمنزلة أن يكون مستلزماً لفعل المنكر الراجح، كمن أسلم على أن لا يصلي إلا صلاتين. مجموع الفتاوى ( 35 / 32 ).
159- ولن يقوم الدين إلا بالكتاب والميزان والحديد، كتاب يهدي به، وحديد ينصره. . . فالكتاب به يقوم العلم والدين، والميزان به تقوم الحقوق في العقود والمالية والقبوض، والحديد به تقوم الحدود على الكافرين والمنافقين. مجموع ( 35 / 36 ).
160- إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع ( 35 / 46 ).
161- ولهذا قيل: ما يكرهون في الجماعة خير مما يجمعون من الفرقة ( 35 / 74 ).
162- ومسائل الاجتهاد لا يسوغ فيها الإنكار إلا ببيان الحجة وإيضاح المحجة ( 35/ 212 ).
163- النسب الفاضل مظنة أن يكون أهله أفضل من غيرهم. . . ذووا الأنساب إذا أساؤوا كانت إساءتهم أغلظ من إساءة غيرهم، وعقوبتهم أشد من عقوبة غيرهم ( 35 / 231 ).
164- من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون ( 35 / 233 ).
165- لابد من هذه الثلاثة: العلم والرفق والصبر؛ العلم قبل الأمر والنهي، والرفق معه، والصبر بعده. الاستقامة ( 2 / 233 ) الأمر بالمعروف ( ص 40 ) ( 15 / 167 ).
166- قد يذنب الرجل والطائفة، ويسكت آخرون عن الأمر والنهي، فيكون ذلك ذنوبهم. وينكر عليهم آخرون إنكاراً منهياً عنه، فيكون ذلك من ذنوبهم، فيحصل التفرق والخلاف. الاستقامة ( 2 / 241 ) الأمر بالمعروف ( ص 24 ).
167- قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة.
- الدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام ( 30 / 126 ) الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف( ص 248 ).
168- الناس كأسراب القط، مجبولون على تشبه بعضهم ببعض الاستقامة ( 2 / 255 ) الأمر بالمعروف (ص 5 ).
169- الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق المدارج ( 2 / 160 ) الرد على البكري ( 1 / 400 ) بدائع ( 2 / 122 ) العبودية ( ص 92 ) الفتاوى ( 10 / 666 ).
170- العباد آلة؛ فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تستريح من الهم والغم. المجموعة العلمية قاعدة في الصبر ( ص 37 ).
171- إذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ، ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية. المصدر السابع
( ص 37 ).
172- دوام النظر بالشهوة ، وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زناك لا إصرار عليه. تفسير سورة النور ( ص 15 ).
173- الإنكار بالقلب واللسان ، قبل الإنكار باليد. وهذه طريقة القرآن. السابق ( ص 57 ).
174/17- كثير من الناس ، بل أكثرهم : كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات. السابق ( ص 60 ).
175/18- كل خير في المتأخرين ففي المتقدمين ما هو خير منه ، وكل شر في المتقدمين ففي المتأخرين ما هو شر منه. مختصر منهاج السنة (2 / 438 ).
176- الجاهل بمنزلة الذباب الذي لا يقع إلا على العقير ، ولا يقع على الصحيح. مختصر منهاج السنة ( 2 438 ).
177- المقصود كمال النهاية لانقص البداية. السابق ( 2 / 508 ).
178- عامة ما يعاب به على سائر الصحابة هو إما حسنة وإما معفو عنه. السابق (2 / 511 ).
189- كل مؤمن آمن بالله ؛ فللصحابة - رضي الله عنهم - عليه فضل إلى يوم القيامة ، وكل خير فيه الشيعة وغيرهم فهو ببركة الصحابة. السابق ( 2 / 563 ).
180- المؤمن المحمود الذي يصبر على ما يصيبه ، ويرحم الناس. مجموع ( 10 / 47 ).
181- السابقون المقربون أتباع العبد الرسول ، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك ( 10 / 468 ).
182- من أحب أحداً لغير الله ، كان ضرر أصدقائه عليه أعظم من ضرر أعدائه. ( 10 / 605 ).
183- إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء. ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).
184- الناس كما يبتلون بمطاع يظلمهم ويقصد ظلمهم ؛ يبتلون أيضاً بمطاع يجهل مصلحتهم الشرعية والكونية. ( 14 / 155 ).
185- الملك الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه. ( 20 / 54 ).
- وقد قيل : ستون سنه بإمام ظالم ؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام. ( 14 / 268 ).
186- الشافع ينتفع بالشفاعة ، وقد يكون انتفاعه بها أعظم من انتفاع المشفوع له. ( 14 / 394 ).
187- الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغض بعضهم بعض. ( 15 / 128 ).
188- الفاجر لاحد له في الكذب ( 15 / 247 ).
189- أهل الرزق معظمون لأهل النصر ، أكثر من تعظيم أهل النصر لأهل الرزق. ( 15 / 436 ).
190- بعض المتدينين إذا ظلموا أو أرادوا * منكراً ؛ فلاهم ينتصرون ولا يصبرون ؛ بل يعجزون ويجزعون. ( 16 / 37 ) كذا ! ولعلها : رأو. . .
191- الشيخ وإن ضعف بدنه ؛ فعقله أقوى من عقل الشاب. ( 16 / 281 ).
192- ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن. ( 16 / 294 ).
193– كل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر ، وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم. ( 18 / 52 ) ( 4 / 210 ).
194– أهل الرأي والعلم بمنزلة أهل الملك والإمارة. ( 18 / 58 ) ( 9 / 37 ).
195– قوام الناس بأهل الكتاب وأهل الحديد. ( 18 / 158 ) نحوها برقم ( 2 ).
196– أكثر الخلق يكون المستحب لهم ما ليس هو الأفضل مطلقاً ؛ إذ أكثرهم لا يقدرون على فعل الأفضل ولا يصبرون عليه إذا قدروا عليه ، وقد لا ينتفعون به ، بل قد يتضررون إذا طلبوه. ( 19 / 119 ). ( 24 / 237 ).
197- لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. ( 20 / 148 ).
198- ما تواترت همم الخلق ودواعيهم على نقله وإشاعته يمتنع في العادة كتمانه ، فانفراد العدد القليل به يدل على كذبهم.
( 22 / 363 ).
199- حاجة العباد إلى الهدى أعظم من حاجتهم إلى الرزق والنصر (22 / 402 ).
***المجموعة الثانية***
100- ومنه قول الخطيب : تدرعوا جُنن التقوى : قبل جنن السابري ، وفوقوا سهام الدعاء قبل سهام القسي. مختار الصحاح : الغداة الباردة. ( 22 / 525 ).
101- شيطان الجن إذا غلب وسوس، وشيطان الإنس إذا غلب كذب. ( 22/ 608 )
102- من كان مستتراً بمعصية أو مسرّاً لبدعة غير مكفرة، فإن هذا لا يهجر. ( 24/175 )
103- أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية. ( 26 / 22 )
104- لو قدِّر أن العالم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيب. ( 27 / 301 )
105- الهجر من باب (( العقوبات الشرعية )) فهو من جنس الجهاد في سبيل الله. ( 28 / 208 )
106- اللص الفقير تقطع يده لسرقته، ويعطي من بيت المال ما يكفيه لحاجته. ( 28 / 209 )
107- المتولي الكبير، إذا كان خلقه يميل إلى الشدة، فينبغي أن يكون خلق نائبه يميل إلى اللين، ليعتدل الأمر. ( 28 / 256 )
108- إن أولي الأمر كالسوق، ما نَفَقَ فيه جُلِبَ إليه.هكذا قال عمر بن عبد العزيز. (28 / 268 )
109- القمار بالألسنة أفسد للعقل والدين من القمار بالأيدي. ( 23 / 254 )
110- من عبد غير الله، وإن أحبه وحصل له به مودة في الحياة الدني، ونوع من اللذة: فهو مفسدة لصاحبه أعظم من مفسدة الْتذاذ أكل الطعام المسموم. ( 1 / 24 )
111- إذا كنتَ غير عالم بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد لها كما ينبغي، فغيرك من الناس أولى أن لا يكون عالماً بمصلحتك، ولا قادر عليه، ولا مريد له. ( 1 / 33 )
112- سائر الخلق: إنما يكرمونك ويعظمونك لحاجتهم إليك، وانتفاعهم بك إما بطريق المعاوضة..وإما بطريق الإحسان. ( 1 / 41 )
113- من قال لغيره: ادع لي، وقصد انتفاعهما جميعاً بذلك كان: هو وأخوه متعاونين على البر والتقوى. ( 1 / 133 ) وفي التوسل والوسيلة ( ص 17 ) ليس هذا من السؤال المرجوح. ونحوه في الرد على البكري. ( 1 / 219 )
114- لابد من الفتنة لكل من الداعي إلى الإيمان، والعقوبة لذوي السيئات والطغيان. ( 3 / 212 )
115- في المؤمنين من يسمع كلام المنافقين ويطيعهم ؛ وإن لم يكن منافق، كما قال تعالى ( وفيكم سماعون لهم ). ( 3 / 216 )، ( 28 / 194 )
116- أول درجات الإنكار أن يكون المنكِر عالماً بما ينكره. ( 3 / 245 )
117- متى ظلم المخاطب ؛ لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. ( 3 / 252 )
- المحاجة لاتنفع إلا مع العدل. ( 4 / 109 )
118- لوادّعى عليك رجل بعشرة دراهم، وأنت حاضر في البلد، غير ممتنع من حضور مجلس الحكم لم يكن للحاكم أن يحكم عليك في غَيْبتك ! هذا في الحقوق ؛ فكيف بالعقوبات التي يحرم فيها ذلك بإجماع المسلمين ؟! ( 3 / 254 )
119- كل من استقرأ أحوال العالم وجد المسلمين أحدَّ وأسدَّ عقل، وأنهم ينالون في المدة اليسيرة من حقائق العلوم والأعمال أضعاف ما يناله غيرهم في قرون وأجيال، وكذلك أهل السنة والحديث تجدهم كذلك متمتعين ؛ وذلك لأن اعتقاد الحق الثابت يقوي الإدراك ويصححه. ( 4 / 10 )
120- الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات ؛ كالسلاح في المحاربات. ( 4 / 107 )
121- هل التأويل..هم في الحقيقة – لا للإسلام نصرو، ولا للفلاسفة كسروا ( 5 / 33 )، وفي ( 5 / 544 ).. ولا لعدوِّه كسرو.
122- أ هل الرحمة ليسوا مغضوباً عليهم، وأهل الهدى ليسوا ضالين. ( 7 / 21 )
123ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد. ( 7 / 36 )
124- لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعمل. ( 7 / 281 )
125- أهل السنة أئمتهم خيار الأمة، وأئمة أهل البدع اضرُّ على الأمة من أهل الذنوب. ( 7 / 284 )
126- الناس يتفاضلون في حب الله أعظم من تفاضلهم في حب كل محبوب. ( 7 /567)
127- إذا كان الواحد منهم [ بنو آدم ] أفضل من الملائكة، والواحد منهم شر من البهائم ؛ كان التفاضل الذي فيهم أعظم من تفاضل الملائكة، وأصل تفاضلهم إنما هو بمعرفته الله ومحبته. ( 7 / 569 )
128- كثير من الفقهاء يظن أن من قيل هو كافر، فإنه يجب أن تجري عليه أحكام المرتد ردة ظاهرة..وليس الأمر كذلك..كان من المنافقين من لا يشكُّون في نفاقه.. ومع هذا فلما مات هؤلاء، وَرِثَهم وَرَثَتَهُم المسلمون..( 7 / 617 ) وانظر ( 106 ) في الحق.
129- مِن الناس مَن يزهد لطلب الراحة من تعب الدني، ومنهم من يزهد لمسألة أهلها والسلامة من أذاهم، ومنهم يزهد في المال لطلب الراحة، إلى أمثال هذه الأنواع التي لا يأمر الله بها ولا رسوله. ( 7 / 653 )
130- كل ثواب يحصل لنا على أعمالنا فله صلى الله عليه وسلم مثل أجرنا من غير أن ينقص من أجرنا شيء وانظر ( 120 / في الحق ) قاعدة التوسل. ( ص 262 )
131- إن الله لا يذم ما خلقه ولم يكن فعلا للعبد، إنما يذم العبد بأفعاله الاختيارية الاستقامة. ( 1/333 )
132- العمل لا يمدح ولا يذم لجرد كونه لذة، بل إنما يمدح ما كان لله أطوع وللعبد أنفع، سواء كان فيه لذة أو مشقة الاستقامة. ( 1/340 )
133- معرفة مرات الأديان محتاج إليها في مواضع كثيرة لمعرفة مراتب الحسنات الاستقامة. ( 1/463 ) وانظر رقم 119 )
134- وسمعت شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيميه - قدس الله روحه - يقول: كيف يطلب الدليل من هو دليل كل شيء ؟ وكان كثيرا ًمايتمثل بهذا البيت: وليس يصح في شيء إذا احتاج النهار إلى دليل مدارج. ( 1/82 )
135- رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي. مدارج ( 1/87 )
136- وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية، وظلم في حق الخلق، وظلم في حق النفس. مدارج ( 2/130 )
137- الإلتفات زيغ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة.
فكمال إقبال الناظر على المنظور ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه. مدارج ( 2/361 )
138- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: أمر الله بقدر زائد على ستر العورة في الصلاة، وهو أخذ الزينة، فقال تعالى: " خذوا زينتكم عند كل مسجد ". مدارج ( 2/363 )
139- الإكرام أن يكرم الله العبد بطاعته، والإيمان به ومحبته ومعرفته0 والإهانة: أن يسلبه ذلك 0قال يعنى ابن تيميه: ولا يقع التفاضل بالغنى والفقر، بل بالتقوى، فإن استويا في التقوى استويا في الدرجة سمعته يقول ذلك. مدارج ( 2/413 )
140- قال شيخن: والخليلان هم أكمل خاصة الخاصة توحيد، ولا يجوز أن يكون في الأمة من هو أكمل من نبي الأنبياء، فضلاً عن الرسل، فضلاً عن أولى العزم. مدارج ( 3/449 )
141- سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله- يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على الأرض بدائع. ( 1/175 )
142- ( سبح اسم ربك ) المعني سبح ناطقاً باسم ربك متكلماً به. ( واذكر اسم ربك ) المعني سبح ربك ذاكراً اسمه. الفائدة تساوي اسمه بدائع ( 1/19 )
143- العلم بصحيح القياس وفاسدة من أجل العلوم أعلام الموقعين. ( 2/30 )
144- قال شيخن: والاحتياط حسن ما لم يفض بصاحبه إلي مخالفة السنة، فإذا أفضي إلي ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط. إغاثة ( 1/163 ) وانظر ( 103 )
145- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وتجويز الحيل يناقض سد الذرائع مناقضةً ظاهرة، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن إغاثة. ( 1/370 )
146- المسابقة في حفظ القران والحديث والفقه وغيره من العلوم فإذا جازت المراهنة على ألآت الجهاد، فهي في العلم أولي بالجواز الفروسية. ( 181 ) و ( 31 )
147- وما أحسن ما قاله شيخ الإسلام في تعظيم الأمر والنهي: هو أن لا يعارضا بترخُّص جاف ٍ، ولا يعارضا بتشديد غالٍ، ولا يُحْملا على علة توهن الانقياد. الوابل ( 19 )
148- من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة ( 5/170 ) عن الناظر
149- كل من تحرى الصدق في خبره، والعدل في أمره، فقد لزم كلمة التقوى، وأصدق الكلام وأعدله قول: "لا إله إلا الله "فهو أخص الكلمات بأنها كلمة التقوى. منهاج السنة ( 5/80 )
150- لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات. منهاج السنة ( 5/83 )
مواقع النشر انشر موضوعك وهاتلو زوار