حلم السيارة التي تعمل بالماء بات يقترب يوما بعد يوم. وأملا في التقليل من استهلاك البترول والانبعاثات المضرة بالبيئة، قطع الباحثون شوطا هائلا في تصنيع وقود من الماء وأسموه "الخام الأزرق".